الصفحه ٢٦ :
ثقافته ، وهو
الشاعر الذي بدأ نشر قصائده في سن مبكرة. لقد قرأ ديدييه كما يبدو من رحلته الكتاب
الصفحه ٨١ :
إن هذه الواحة (١) الجميلة محمية من الشمال بجبل حمّام الذي تتباين صخوره
الكلسية مع الخضرة الندية
الصفحه ١٠٩ : مفيدة منها. ولكن الرهبان حريصون عليها دون أن
يقرؤوها. ولم يعودوا ينسخونها ، إنهم يكتفون بإظهارها للزوار
الصفحه ١١١ :
إن هذه القلعة
الدينية الضخمة محاطة بعدد من القمم ، ومحصورة بينها ، وإن لكل واحدة من تلك القمم
اسما
الصفحه ١٢٦ : أرستقراطيتها ، وكان وسطا في عقيدته
الدينية ، لا هو من المتزمتين ولا هو من المستهترين ـ تتسم نزعته الفلسفية
الصفحه ١٢٧ : مواطنهم المشهور سوفوكليس ، وقد قلتها بلغتهم حتى تكون مفهومة
لديهم أكثر (٣).
لقد فاتني الحديث
عن محنة من
الصفحه ١٣٠ : باستقباله كما كان قد
استقبلنا. كنا على طاولة الطعام عندما جاءنا ، وبدلا من أن ندعوه إلى مشاركتنا
طعامنا
الصفحه ١٧٥ : ، ولم يتعرض لي أحد بشتم قط ، ووجدت من الناس كلهم لطفا
وفضلا (١). ولم يزعجني إلّا المتسولون الذين ينتشرون
الصفحه ١٨١ :
إلّا شاهدتان مستقيمتان منتصبتان ، إحداهما عند الرأس والأخرى عند القدمين ؛ ولكن
كثيرا منها تظلله أشجار
الصفحه ٢٣٩ :
صيام رمضان ،
فإنهم يعفون أنفسهم من ذلك قائلين : إنه ليس من الضروري فعل ذلك ، لأنهم يصومون
طوال
الصفحه ٢٤٧ : بعدد من التوسعات ، وكان يخشى من توسعات أكثر خطورة في المستقبل.
لقد كان غالب
المذعور ، لا يكّف عن
الصفحه ٢٤٨ :
وانسحب غالب إلى
جدة ، وتبعه سعود إلى هناك ، ولكن أسوار المدينة منعته من دخولها ، وبدأ المفاوضات
مع
الصفحه ٢٥٦ : مع القبائل المجاورة لمكة المكرمة ، واستمال عددا منها بدفع مبالغ مالية
كبيرة [...].
لقد أبدى محمد
الصفحه ٢٦١ : يستطيع الاعتماد إلّا على حرسه الخاص المكوّن من أربع مئة عبد أسود كانوا
مستعدين للموت حتى آخر رجل منهم
الصفحه ٢٨٥ : تغشانا ، وكنا بحاجة
إلى عدد من الساعات للوصول إلى المناطق التي تضيئها الشمس. كان ينبغي ألّا نشكو
مما