الصفحه ١٨٢ :
وجنبيات خضراء
تسبغ على مكان الموت هذا ، هيئة زاهية. وكان هناك غير بعيد عدد من الشباب الهنود
يلعبون
الصفحه ١٩٠ :
خصوصا في مدن
الجزيرة العربية (١). وإن هذا النوع من الزيجات لا يؤدي ، ولو قليلا ، إلى جعل
لون سحنة
الصفحه ٢٠٩ :
خرجت من فم
الأطفال ؛ وهم يتنابزون بها بينهم ، وينادون بها الكلاب ، كما هي الحالة في أوروبا
حيث
الصفحه ٢٣١ : كان يتدفق إلى خزائنه من كل
الجهات وبكل الوسائل.
وقد سمعت الناس
يقدرون عوائده ب ٦ أو ٧ مليون فرنك
الصفحه ٢٤٠ :
لقد حاربت التعسف
في الطلاق ، وحدّت من عادة الثأر ، إن لم تستطع القضاء عليها تماما ، وقد كان
الثأر
الصفحه ٢٥٠ : التالية ـ بفضل المساعدات التي تلقاها من مصر ـ أن يستولي على المدينة
المنورة. ووجدت الحامية الوهابية التي
الصفحه ٢٦٥ :
الفصل التاسع
من جدة إلى الطائف
في يوم ٢٢ فبراير (شباط)
جاء مصطفى أفندي ، وكيل الشريف الأكبر
الصفحه ٢٧١ :
خلالها بلدات
كثيرة. ولم يكن المشاة أقل سرعة في الجري من الهجن ، ولم يتأخروا عنها خطوة واحدة.
ولم
الصفحه ٢٧٢ : الإيطالي الذي قضى فيها أيام حرب محمد علي والوهابيين
أربعة أشهر كاملة بحماية خاصة من محمد علي. لقد أقيمت حول
الصفحه ٢٧٣ :
كانت تمرّ من فوق
رؤوسنا لتذهب إلى مكة المكرمة حيث كانت هناك بدون شك أوكارها ، لم نكن إلا على بعد
الصفحه ٢٧٩ : المتجولون ، القادمون من
الشرق ، والذين يمرون من هنا ، الحليب ، فقبلناه وشكرنا لهم ذلك. إن أكبر إهانة
يمكن أن
الصفحه ٢٩٣ :
قابلنا طوال
الأمسية كثيرا من العرب المسلحين في الجبل ، وقابلنا أكثر منهم أيضا في الوادي ،
ولكنهم
الصفحه ٣٣٨ : عيوننا ؛ مما كان يضايقني
على الرغم من أنني كنت أضع كفية للاحتماء منها ، ولم أكن أرجو إلّا رؤيتها تغرب
الصفحه ٣٣٩ : مستلقيا على سجادتي ، وملتفا بعباءتي ، كنت آخر من تسلل
النوم إلى جفونه ، وبانتظار أن يغلق النوم جفنيّ أرخيت
الصفحه ٣٤٤ :
هناك ما يمكن أن
ينتزعني من محيط الخضرة الذي أستحم فيه ، كنت مستلقيا قرب جدول الماء تحت شجرة موز