الصفحه ٢١٤ : ، وكان يقف أمام والده وقفة احترام ، ولا يجرؤ على
الجلوس دون إذنه. وكان يلبس كلاهما / ١٦٢ / عباءة من
الصفحه ٢٢٢ : ، وعددها ، ومناصريها من أهل الصحراء. وكان أقواهم إبّان فترة
طويلة أبناء قتادة (٢) / ١٦٨ / الذين تنتمي إليهم
الصفحه ٢٢٤ : فارس يحمل مظلة ؛ وليس في ثيابه ما يميزه في
شيء من بقية زعماء أسر الأشراف ، ومجلسه خال من كل علامات
الصفحه ٢٢٩ :
فقدها في غضون بضعة أيام ، واستولى عليها غالب ؛ وهو أخ آخر لسرور ، أصغر من عبد
المعين ، كان منذ زمن طويل
الصفحه ٢٨٩ : نفسها ، ثم قادانا بعد ذلك ،
يرافقنا ستون من البدو ، إلى بيت مجاور أعد لنا.
كان اسم المكان
الهدى ، وكان
الصفحه ٣١٠ :
الرمل. إن البساتين صغيرة على العموم ، وفيها قليل من النباتات ، ولا تدين بشهرتها
إلا للقحط الشامل الذي
الصفحه ٣١٥ :
مدوّر ، أبفعل
الزمن أم بيد الإنسان؟ إنه صنم من عصور الوثنية ، ويسمونه : اللات. وهناك في منطقة
غير
الصفحه ٣٢٠ :
الدخول عنوة إلى
بستان الشريعة. وكانت نساء الشريف الأكبر موجودات في البستان ، يحرسهم عدد من
الخدم
الصفحه ٣٥٠ :
ضخمة من الأرز
واللحم والتوابل (البيلاف). / ٢٨٦ / كيف السبيل إلى الأكل بشهية في مثل هذه
المأدبة
الصفحه ٢٦ :
ثقافته ، وهو
الشاعر الذي بدأ نشر قصائده في سن مبكرة. لقد قرأ ديدييه كما يبدو من رحلته الكتاب
الصفحه ١١٨ :
ويروى أن النبي
محمدا صلىاللهعليهوسلم زار هذا الجبل ، ومنه عرج به إلى السماء. وما زال الناس
الصفحه ١١٩ : بالمخاطر. وفي طريق
العودة إلى سهل إيليا عدنا إلى الدير عبر طريق أخرى ، وأدهشني أن الطريق من هذه
الناحية
الصفحه ١٢٣ :
كان حريصا على الاحتفال بالمناسبة كما ينبغي أن يفعل ذلك ابن بريطانيا الحقيقي ،
فإنه حمل معه من القاهرة
الصفحه ١٢٥ :
يخرجوه منها. لقد كان أكثر أفراد العصابة إثارة راهب يدعى جوزيف ، وكان وجهه مميزا
لأنه لم يكن له أنف أبدا
الصفحه ١٦١ :
الذين طالما ألحوا عليّ ، وبأدب جم ، لأزور أماكن غوصهم. وكان يمر أمامي أيضا جيئة
وذهابا ، وبأنفة ، عدد من