الصفحه ٢٤٥ :
دينية ، ولا يجرؤ
أحد من الوهابيين أن يمتنع عن أدائها أو يشكو منها ، وإلّا يعد من أشرار المسلمين
الصفحه ٢٨٢ :
صحيفة من خشب.
وكانت أخبار وصولنا اجتذبت بدو الجوار. كانوا جميعا يرتدون أثوابا زرقاء مشدودة ،
إلى
الصفحه ٣٠٣ : بئرا مليئة بالذهب أخفاه فيها جده الشريف مساعد.
ولمّا وصلنا إلى
القصر كان يجتمع هناك أكثر من ثلاث مئة
الصفحه ٣٥٣ :
عندما طلع النهار عدد كبير من المسافرين ، وكان بينهم مفرزة من جنود المدفعية
الأتراك ، وقد كان السيد دوكيه
الصفحه ١٤ : إلى مكة حتى توجه إلى بلاد حرب ، حيث بنى
لنفسه بعض الحصون في هذه المنطقة المحمية من هجمات الحكومة
الصفحه ٤٩ : وعاداتها حتى إنه أصبح ذا سحنة شرقية ، وأصبح من
المستحيل على أيّ كان أن يقول : إنه أوروبي ، وكان العلما
الصفحه ٥٦ :
الأشياء بوضوح من مسافة بعيدة كل البعد.
ولكن فجأة لم نعد
نرى شيئا ، لأن الشمس غربت ، وفترة الغروب قصيرة
الصفحه ٦٩ :
السويس ، وعرض
علينا خدماته ، فقبلنا ، وقد كان على استعداد للذهاب معنا إلى آخر الدنيا من أجل
عشر
الصفحه ٩٤ :
في جبل سربال من
جانب ، ومن الجانب الآخر في سلسلة جبلية من الطبيعة نفسها ، وتنتمي إلى النظام
الصفحه ١٤٤ :
أو ستة أيام من
المسير ، وعلى بعد ١٤ يوما من العقبة ، على طريق قافلة أخرى ؛ هي قافلة دمشق ،
آثار في
الصفحه ١٦٠ : ، وأنهم يسلكون في بعض الأحيان سلوكا فظا. إن كل
ما أستطيع قوله عبر تجربتي : إنني وجدت حظهم من المدنية قليل
الصفحه ١٨٧ :
المختالة.
عندما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ١٨٨ : متسمرة عليه كأنها تمثال ، تنتظر من يشترونها في صمت
عميق ، لقد ألقي عليها لسترها قطعة من قماش الكاليكو
الصفحه ١٩٥ : ، مهما كان نوعها ، ويكون يومه قد انتهى ، يعتزل الناس بين حريمه ، ويتخفف
من ثيابه ، ويأخذ شيشته ، ويجلس
الصفحه ١٩٨ :
، إن لم يزدها عشرة أضعاف بالطرق المألوفة في تركية وغيرها. ويبدو من الطبيعي أن
يقيم في مكة ، ولكنه لا