الصفحه ١٧٠ : في هذا السور ثلاثة أبواب ، باب اليمن من الجنوب ، وباب
المدينة المنورة في الشمال ، وأخيرا باب مكة
الصفحه ١٧٧ :
نقابلهن من عامة
الشعب في الشارع منقبات ، ويختفين تماما في ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما
الأخريات
الصفحه ٢١٦ :
شيوخا عربا يأتون
إليه من القبائل المجاورة وخصوصا الهواري Haouari
، إن أسعفتني الذاكرة ، وكانوا
الصفحه ٢٤١ : كانوا يهدمون القباب
المقامة على أضرحة الأولياء بحماسة فائقة ، ويقولون : إن القبة هي من ميزات
المعابد
الصفحه ٢٥٨ :
بنفسه في معركة
بسل ، بل كان على رأس جماعة من الاحتياطيين ؛ كان عليها حماية منطقة أخرى من
حدوده
الصفحه ٢٦٨ :
ولم يكن معهم
أسلحة نارية. ورأينا من المناسب ألا نحمل أسلحتنا معنا لكي لا يبدو أن مثقال ذرة
من
الصفحه ٢٨١ :
وكان في هذا
الجانب من المدينة عدد من المقاهي كما في الجانب الآخر ، وبعد استراحة قصيرة في
مقهى
الصفحه ٢٨٦ : المرافقة
فكانوا حفاة الأقدام ، يقفزون من صخرة إلى صخرة ، وكأنهم من ظباء الجبال ، وكان
يمكن لهم أن يخلفونا
الصفحه ٣١٧ :
ناهيك عن أننا
اصطحبنا معنا عددا من خدمنا الخاص ، ولم نر الشريف حامد كثيرا مدة إقامتنا في
الطائف
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم قدمه لها صدقة عندما زوّجها عليا رضياللهعنه. ولّما كان الأشراف ينحدرون منها عبر ولديها الحسن
الصفحه ٣٥٥ : ، وأعترف أن اللحم المشوي بهذه الطريقة يبلغ حدا من
الإتقان غير معروف في فن الطهو الغربي (١).
لقد شهد
الصفحه ٣٦٥ :
وليس بالغريب
انطلاقا من ذلك كله أن يعاني العرب معاناة مضاعفة من تبعيتهم للأتراك ؛ لأن ذلك
طغيان
الصفحه ٣٦٩ :
جدة إلى ينبع ، بل
أبعد من ذلك ، لأن السفن تسير بحذاء الشاطئ أطول وقت ممكن ، قبل أن تمخر عباب
البحر
الصفحه ٢٥ : أوائل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وهي فترة تقل مصادرها ، ونحتاج إلى
مثل هذه النصوص ، لزيادة
الصفحه ٤٠ : يحد من وحشيته إلا الخوف.
__________________
(١) عباس باشا بن
طوسون باشا بن محمد علي باشا (١٨٤٩