الصفحه ٣٣٢ :
نسافر برفقة أشخاص أكثر تقديرا من هؤلاء على أرض الإسلام المقدسة.
خرجنا من المدينة
عبر الباب المقابل
الصفحه ٣٤٧ : .
نهض كل الحاضرين
لدى وصولي ، وحيّوني بلطف كبير. ولّما كنت ضيف الشريف ، فإن احترامي من احترامه ،
ناهيك
الصفحه ٣٤٩ :
فيه ، ومكثنا
الصباح كله فيه ؛ وكان يتألف من غرفة واحدة في الطابق الأول ، ومن مصطبة / ٢٨٥ /
فوقها
الصفحه ٣٥١ :
وإذا حكمنا بما
لقيه من الاحترام ، فقد كان من ذوي الاعتبار ، إلّا أنني لم أستفد منه ، ولا من
أضرابه
الصفحه ٣٧١ : كان مريضا جدا ، ولم يكن يغادر سريره إلّا قليلا. ولمّا عدت من الطائف وجدت أن
حالته تفاقمت ، وبدا لي أنه
الصفحه ١٦ : من عدم التقدير الذي يلقاه
ممثل فرنسا من ذلك التركي ، في الوقت الذي تبذل فيه فرنسا دماء أبنائها
الصفحه ٤٧ :
لقد صادفنا في ذلك
اليوم ، وفي الأيام التي تلته عددا من القوافل القادمة من الحجاز وهي تحمل الصمغ
الصفحه ٥٤ :
على تعليق شيء
يملكونه عليها لكي يدفعوا عنهم مصائب الدهر ؛ وهذا الشيء هو عادة قطعة من قماش
ثيابهم
الصفحه ٦٧ : خطوتنا الجريئة ؛ ولم يتعرض مخيمنا لأية مضايقة. ولكننا تعرضنا لحادثتين / ٢٩ /
من نوع آخر ، ويحسن أن
الصفحه ٦٨ :
لنا ؛ وأشير هنا
إلى جزئية تدل على التخلق بأخلاق الشرقيين ؛ وهي أن أحد السكان من أصول بريطانية
الصفحه ٨٢ : الثالثة بعد الظهر. وإن كان صحيحا وجود مثل هذه الأصوات المعجزة التي لم
أستطع التحقق من وجودها ؛ فإن سبب
الصفحه ٨٣ : ،
والعرب يقدرون ذلك كثيرا. لقد أصبح أولئك البحارة ، بعد أن شربوا ذلك القدر الكبير
من القهوة ، ودخنوا كمية
الصفحه ١٠٣ : من الكوة ، وألقى إلينا حبلا لنربط فيه رسالة تعريف زودنا بها كوستا لكبير
رهبان الدير. وطال انتظارنا
الصفحه ١١٦ : الأول ، تعج بالقمم والنتوءات
الصخرية التي تتبع كلها تنظيما واحدا ، وتنطلق من مركز مشترك. تتلوى في
الصفحه ١٢٤ : ندفع
كل شيء ، ثم ندفع بعد ذلك للتعويض عما أحدثناه من ضجة.
باختصار ، لقد
تحصل لدينا عند جمع العشرينات