الصفحه ٤٨ : الرئيسي بالإعداد لتناول غداء تقشفي ، كان
يعتمد أساسا على البرتقال الذي اشتريناه من البائعة المسكينة في
الصفحه ٣٠ : إمبراطور فرنسا مهتما
بكشف خبر جزيرة العرب ، وبحاجة إلى شراء خيول من أصول عربية لجنوده ، عثر هذا على
بلجريف
الصفحه ٩٣ : تستقدم من القاهرة ، ولنتخيّل في ظل هذه الأحوال الثمن الذي
تدفعه مصر لإرضاء النزوات الشاذة لفرعونها الجديد
الصفحه ١٠٧ : التزاما بخطاب الله تعالى لموسى عليهالسلام
في قوله في سورة طه ، الآيات من ٩ ـ ١٢ : (وَهَلْ
أَتاكَ حَدِيثُ
الصفحه ١٩٦ :
الحيواني ، عن ذلك
الكيف (١) الذي لا يليق به هذا الاسم ، أن الإنسان يغط في نوم عميق. ونرى من خلال
الصفحه ١٩٩ : الفراش ، وأقعده المرض الشديد عن مرافقتي ، فقد طلب رسميا من السيد
دوكيه M.Dequie المترجم ، وموثق العقود في
الصفحه ٢٠٤ :
مرأى من كل الناس
؛ ثم يقوم بعد فعلته ، وبهدوء ، بإرجاع سلاحه إلى حزامه ، ويتابع طريقه ، وهو يبرم
الصفحه ٢١٥ : إبّان رحلتي يقيم في جدة ، ويعيش من النفقة
التي خصه بها الباب العالي ، بعيدا عن الأحداث. محكوما عليه
الصفحه ٣٦٣ :
قيودها بتشجيع
متعاطف من أوروبا وبمساعدتها. وإن الإمارات الدانوبية / ٣٠٠ / ستفعل مثل ذلك قريبا
الصفحه ٥٩ : بالمستغرب أن تفسد عليّ تلك الصورة غير المناسبة أولى خطواتي
في هذه الطبيعة الموحشة. أرجع مع ذلك إلى الحديث عن
الصفحه ١١٠ : القديم ، أما القول
الحق ، فهو ما جاء به القرآن الكريم في قوله تعالى في سورة القصص ، الآيات من ١٥
إلى ٢٨
الصفحه ٣٤٨ : بحيويته وبسروره الدائمين. كان
مكلفا بخدمتي حصرا ، وكان يمشي إلى جانب هجاني ، وكنت من وقت إلى آخر أردفه
الصفحه ٩٨ : ، ولم يكن هناك من تغيير إلا هذا : فجبال هذا الوادي الجديد لها أوصاف الجبال السابقة نفسها ،
فهي تشبهها في
الصفحه ١٥٧ : فإنهم يجيبونك جادين ، وهم يعتقدون ذلك ، أن ملك الذباب
وملكته يسكنان في ينبع ، وأن الذباب يأتي من كل أنحا
الصفحه ٢٦٩ :
ولّما كان خروجنا
من باب مكة المكرمة فإننا عبرنا معسكر النوبيين ، وأرض المعرض المقام خارج الأسوار