الصفحه ٢٤٥ :
دينية ، ولا يجرؤ
أحد من الوهابيين أن يمتنع عن أدائها أو يشكو منها ، وإلّا يعد من أشرار المسلمين
الصفحه ٢٦٣ : الأتراك أبدا أن يطؤوا أرض
الحجاز ، بل لو أنهما بادرا بالقيام ببعض الخطوات ، لما خرج أحد من الأتراك من
الصفحه ٢٨٢ :
صحيفة من خشب.
وكانت أخبار وصولنا اجتذبت بدو الجوار. كانوا جميعا يرتدون أثوابا زرقاء مشدودة ،
إلى
الصفحه ٢٩٨ : ليخلين لنا المكان ، ومع أنهن غائبات فإن كل شيء
في البيت كان يذكّر بهن. كان هذا البيت من أجمل بيوت المدينة
الصفحه ٣٠١ :
الشريف الأكبر.
إن قوة هؤلاء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس
الصفحه ٣٠٣ : بئرا مليئة بالذهب أخفاه فيها جده الشريف مساعد.
ولمّا وصلنا إلى
القصر كان يجتمع هناك أكثر من ثلاث مئة
الصفحه ٣٠٨ :
كان بكل تأكيد قد
بلغت أسماعه أخبار انقلاب الثاني (١) من ديسمبر (كانون الأول) ، وقد بدا كثير / ٢٤٩
الصفحه ٣١٩ : قناة من الحجارة ، وأشجاره المثمرة
المعطاء ، وخصوصا أشجار التين التي تكتسب هنا أهمية كبيرة ، وتنتج ثمارا
الصفحه ٣٣٣ : شبرا مثل اسم قصر خالد باشا الذي يقع على بعد ثلاثة أميال من القاهرة. ثم
دخلنا بعد ذلك في مراع فسيحة حيث
الصفحه ٣٥٣ :
عندما طلع النهار عدد كبير من المسافرين ، وكان بينهم مفرزة من جنود المدفعية
الأتراك ، وقد كان السيد دوكيه
الصفحه ٢٥ : أوائل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وهي فترة تقل مصادرها ، ونحتاج إلى
مثل هذه النصوص ، لزيادة
الصفحه ٤٠ : يحد من وحشيته إلا الخوف.
__________________
(١) عباس باشا بن
طوسون باشا بن محمد علي باشا (١٨٤٩
الصفحه ٤٣ :
ارتوت الحمير
والجمال من ذلك الماء ما يكفي لثلاثة أيام ، ثم ولجنا الصحراء أخيرا. سرنا مدة
ساعات دون
الصفحه ٥٦ :
الأشياء بوضوح من مسافة بعيدة كل البعد.
ولكن فجأة لم نعد
نرى شيئا ، لأن الشمس غربت ، وفترة الغروب قصيرة
الصفحه ٧٩ :
على الرغم من أنه
كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه