الصفحه ٤٣ :
ارتوت الحمير
والجمال من ذلك الماء ما يكفي لثلاثة أيام ، ثم ولجنا الصحراء أخيرا. سرنا مدة
ساعات دون
الصفحه ٧١ :
أن تتعرض للخطر. وكان أحد الزوارق التابعة للباخرة يؤمن الاتصال بينها وبين
المدينة ، ويقوم بعدد من
الصفحه ٨٠ :
بعض الحيوية
والحركة. يحيط بالمدينة سهل رملي ، لا نجد فيه من النبات إلّا طاقات متفرقة من
نبات قصير
الصفحه ١٠٥ :
وإذا كان وجود
المسجد (١) في هذا المكان يدهش ويلفت النظر ، فإن الكنيسة لا تظهر من
النظرة الأولى
الصفحه ١٣٢ : السفلية من الجبال قد بدأ يغشاها الغسق ، ولكن القمم
العالية كانت ما تزال تقدح بعض شرر الغروب. إنه النزاع
الصفحه ١٤٣ : : إنه من إستانبول ، وربما كان أحد الجنود
الفارين من جيشنا ، وسواء أكان فارا أم لا ، فإنه أبدى اهتماما
الصفحه ١٤٥ : مرة عددا من حجاجها ، وخصوصا أولئك الذين في قلوبهم مرض. / ١٠١ /
إذا ، أي مدينة هي
تلك المدينة
الصفحه ١٥٥ : ء أيا كان نوعها ، بيتا أم حيوانا ، أم شخصا
، أو حتى شجرة ، دون أن يصبح من يحدق مشكوكا فيه ، ويتّهم بأنه
الصفحه ١٥٦ :
إن الدربوكة
المستخدمة في مثل هذه الحفلات هي عبارة عن صحيفة مجوفة ، بيضوية الشكل أكثر منها
دائرية
الصفحه ١٦٧ :
شعار محاكم
التفتيش في إسبانيا. وعلى الرغم من خصوصيته الدينية ، وعلى الرغم من كوننا من غير
المسلمين
الصفحه ١٧٨ :
لقد عانيت أنا
نفسي خلال بعض الأيام من هذا الجو المؤذي ، واستطعت من خلال ما عانيته خلال هذه
الفترة
الصفحه ١٨٣ : الرمال ، التي تمتد حتى تخوم الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي
يلفها الضباب ، وتختفي ملامحها في
الصفحه ١٨٩ : ، ولكنني للأسف اتبعت وصية الدبلوماسي الذي كان ينصح بالاحتراس من المبادرات
الأولية لأنها مبادرات خيرّة
الصفحه ٢٠٢ : عن فتحه بأمر صريح من سيدته ، ودارت بشأنه محادثات طويلة ، وكلما كان
الإصرار على عدم فتحه عنيدا ، ازداد
الصفحه ٢٠٨ : هذه الحالة أكثر صحة من أي
وقت مضى ، وكلمة مور هنا مرادفة لكلمة عربي.
كان العثمانيون
باعتبار أنهم