الصفحه ١٣٣ :
الأولى ، لأن الشمس
كان لها حينئذ وضعية مختلفة : إنه منحدر ضخم ، ناتئ جدا ، ويحدث في الجبل قطعا
الصفحه ١٣٨ : . يبحر بطريق
البحر هذا ، منذ مئة وخمسين عاما ، ويعدّ فأل خير لأنه لم يغرق أبدا ، وأغنى كل من
ملكه
الصفحه ١٤١ : / لأن ميل المركب كان شديدا ، ويجعل فرشتينا تنقلب إحداهما فوق الأخرى كأنهما
ورقتا كتاب ، ويسطحنا بينهما
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام.
لأن ما أثبته المؤلف اختصار مخل للقصة المعروفة.
الصفحه ١٥٢ : بالتجديف
الذي كان يترافق لشحذ الهمم بغناء رتيب وحزين ، لم أحفظ منه إلا الكلمة الأولى ،
يا سيدي ، لأنها كانت
الصفحه ١٥٣ : : وميناؤها واسع ، وآمن
جدا ، لأنه محمي بجزيرة العباسي (٣) ، ويغشاه الناس كثيرا. إن السفن التي تذهب من السويس
الصفحه ١٥٨ : فيها السكان
الأغنياء حدائق ومنازل ريفية ، يذهبون إليها على الحمير لأنه ليس فيها إلا عدد
قليل من الخيول
الصفحه ١٥٩ : ، وفي أيديهم عوضا عن الخيزرانة هراوة تكفي ضربة واحدة منها لأن تصرع
ثورا (١). وما دمنا في صدد الحديث عن
الصفحه ١٦٦ : ، ولكننا لم نستطع
الشراء منه ، لأنه كان يرفض نقودنا ، ويطلب ثمنا لبضاعته قمحا أو تبغا : ولم يكن
لدينا على
الصفحه ١٧٠ : جميل ، ونوافذ
واسعة تطل على الخارج ، وهذا شيء نادر في البلاد الإسلامية لأن الحياة المنزلية
تتم على
الصفحه ١٧١ : فيها دون أن يراهن أحد. ويقضي أهل جدة وقتا طويلا
على السطوح لأن / ١٢٤ / نسيم البحر يخفف من وطأة الحر
الصفحه ١٨٠ : بتراثها على كل المستويات ، ولكن قامتهن أصبحت
أكثر قصرا : لأن طول قبرها ليس أقل من ٦٠ مترا (٢) ؛ ويرتفع
الصفحه ١٨٧ : الجواهر البشرية ، لأنه على الرغم من لونها
الصفحه ٢٠٥ :
نبع يتمتع بخصوصية
تكمن في أنه يساعد على هضم الطعام فورا ؛ لأن الأتراك حريصون كل الحرص على صحتهم
الصفحه ٢١٤ : ما قدم لي ، ولم أستطع أيضا تدخين تنباك الشيشه التي
قدمت لي ، لأنه كان ثقيلا جدا ، ويحرق الحلق. وإن