الصفحه ٧٩ :
أجبرني على استخدام شيشته الخاصة لأنه لا يملك أخرى ، وقد فرش لي على المقعد
الحجري الذي كان يتخذه مقعدا
الصفحه ٨٧ : ء ، كأنّه وكر طير من الكواسر ، أمر عباس مباشرة بشق طريق لكي يذهب /
٤٧ / إليه بالسيارة ؛ لأنه أصيب بسبب فجوره
الصفحه ٨٩ :
؛ وقد أبدى كل الناس إعجابهم بهذه المأثرة الجريئة ، باستثناء عباس : لأنه عاجز عن
إدراك معنى الشجاعة
الصفحه ٩٠ : أن يحضرها ؛ لأن لكل
__________________
(١) قارن بما في رحلة
بيرتون ، موثق سابقا ، ج ١ ، ص ١٢٤
الصفحه ٩٢ : التي كان الظلام قد بدأ يغشاها.
كنا قد مررنا
بالمعسكر وهو خال ، لأن وقت مرورنا صادف خلال ساعات العمل
الصفحه ٩٣ : خيمتهم ، وأقول : خيمتنا ؛ لأن خيمتي احترقت ،
كما ذكرت ، في السويس ، ولم أستطع الحصول على أخرى ، وقد وجدت
الصفحه ٩٤ : الصحة.
ومع أن الطبيعة
تحتفظ بسر ثوراتها ، وأنه ليس هناك أيّ ذكريات مكتوبة للتثبت منها وتسجيلها ؛ لأنه
الصفحه ٩٥ : سيرا على الأقدام ، لأن الهجن التي خلقت للرمال ، وللأراضي
السهلة ، كانت أكثر اضطرابا منا في هذا العراك
الصفحه ٩٨ : الصحراء التي لا غابات فيها : وقد كان في تلك الليلة
ذا فائدة عظيمة لنا ، لأن الهواء كان شديد البرودة ، ومع
الصفحه ١٠٠ : الدير وسمي بذلك لأنه يقع بجوار دير سيناء. ودير سيناء
آخر المعاقل الطبيعية المرتفعة بين البحر الأحمر وجبل
الصفحه ١١٣ : بئرا
ماؤها عذب وصاف ، ولا يشرب منها أحد ، لأنه لا أحد يسكن ، ولا أحد يعبر هذه الأرض
الموحشة وحشة مخيفة
الصفحه ١١٨ : باسم بستان الأربعين شهيدا (٢) ؛ لأن أربعين مسيحيا ، الرقم أربعون أيضا ، استشهدوا فيها
أيام اضطهاد
الصفحه ١١٩ : جبل سيناء صعب ومرهق ؛ لأن المكان ما زال كما كان في بدايته منحوتا على شكل
درج ، وسيظل كذلك حتى النهاية
الصفحه ١٢٧ : تتركه
لدى المصري خصوصا والعربي عموما عندما تحدثه بالتركية لأنها حسب قول ديدييه لغة
الغزاة. وبنباشي أو
الصفحه ١٣٠ : الحد لأن البنباشي خاف ، وعدل عن مزاعمه ، وأفرج
عن جمالنا وجاءنا زائرا ، ولكننا رددنا له الصاع صاعين