الصفحه ٢٦٨ : الحذر قد خطر ببالنا : لأن المرافقة التي أرسلها الشريف كانت في نظرنا تكفي
لحمايتنا ، ولّما كنا ضيوفه
الصفحه ٢٧٢ : هو في المدينة المنورة أشد صرامة لأن أهلها أكثر تعصبا وشدة. ولا زال الناس
يتحدثون بسخط عن ذلك الطبيب
الصفحه ٣٤٣ : عند باب أحد المنازل الذي كان
أصحابه ينتظروننا ، ولكنني لم أدخله لأن الشريف حامدا قادني مباشرة إلى
الصفحه ٣٦٥ :
وليس بالغريب
انطلاقا من ذلك كله أن يعاني العرب معاناة مضاعفة من تبعيتهم للأتراك ؛ لأن ذلك
طغيان
الصفحه ٣٧٠ : الحبشة. وقد ظهرت قصة هاتين الرحلتين موقعة باسمه (٢) ، ولا يمكن أن يكون هو المؤلف : لأنه عاجز عن أن يكتب
الصفحه ١٩ :
اليوم" ؛
وهذا يعني أن المؤلف كان في عام ١٨٥٦ م قد فقد بصره لأن هذا التاريخ (٢٠ أكتوبر (تشرين
الأول
الصفحه ٢٩ : حديثه مع الشريف عبد المطلب ؛ أن هذا الأخير يميل إلى دعم روسيا (١) لا حبا بها أيضا ، وإنما لأنه في رأي
الصفحه ٤٨ : ، ولإعطاء حميرنا استراحة هي بالتأكيد مستحقة كل
الاستحقاق لها. لقد تمكنا من السير لأن الطريق كانت صلبة
الصفحه ٥٣ : علاقة بنائب الملك المتوفى ، أو بأحد ضباطه يسكنون في المحطة ، ويقضون هناك
أسابيع وأشهرا كاملة ، لأن أقل
الصفحه ٥٤ : )
الحاشية : من المستحيل أن تكون الشجرة المذكورة هي شجرة الرضوان ؛ لأن الثابت
تاريخيا أن هذه الشجرة قد قطعها
الصفحه ٥٥ : النظرة الأولى لأنه سبق أن رآه في جبل عرفات قبل بضعة
أشهر ، وهو يؤدي بورع شأنه شأن الهندي مناسك الحج
الصفحه ٥٦ :
الأشياء بوضوح من مسافة بعيدة كل البعد.
ولكن فجأة لم نعد
نرى شيئا ، لأن الشمس غربت ، وفترة الغروب قصيرة
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) بطليموس الثاني Ptolme II (٣٠٤ ـ ٢٤٦ ق. م) : ملك مصر
الملقب فيلادولفوس ، لقب بذلك لأنه تزوج أخته أرزينوي
الصفحه ٦٦ : الهدوء إليها ببساطة ، لأن
الشعب المصري لين العريكة ، ولا يحب الشراسة ، ولكن حاكم المدينة لم يأبه للأمر
الصفحه ٧٥ : بين العالمين
خليج ضيق ، يبدوان كأن كلا منهما يحدق بالآخر ، كعدوين جاهزين ، لأن يلقي أحدهما
بنفسه على