الصفحه ١٢٨ :
قهوة ولا شيشة ، بل إنه لم يدخلنا إلى خيمته. كنّا ممتعضين لأنّه أساء استقبالنا ،
وأعلمناه بذلك عن طريق
الصفحه ٤٢ : المساكين أمام عينيه ؛ لأنه كان يجري قرب سيارته
ليسلمه عريضة ؛ لأن عباسا كان يخاف من كل شيء ، ويشك في كل
الصفحه ٤٥ : البائعة البائسة ثروة
من ذلك ، لأن المارة قلة نادرة ، ولأنه ينبغي العلم أن ثمانية من تلك البارات
الهزيلة
الصفحه ٦٢ : بين الاسم والمسمّى : لأن السويس بعيدة عن أن
تكون واحة ؛ إذ ليس فيها شجرة واحدة ، ولا خيط ماء رفيع
الصفحه ٨٠ : شكلية لأن المالك لا يستطيع
أبدا أن يجني ثمارها ؛ لأن بدو الجوار يسارعون إلى جنيها / ٤٠ / ويستولون في كل
الصفحه ٨٣ : كبيرة من التنباك على حسابي ، يعرفون أنني مستعد لأن أقدم
لهم دائما مثل ذلك. ويستهلك العربي كمية كبيرة من
الصفحه ٩١ : ) ، وكان يحميها من غزو الرمال مثابة (١) مبنية. أقول : بئر عامة ؛ لأن الآبار في الصحراء تمتلكها
عادة القبيلة
الصفحه ١٠٨ : من الكلمة السريانيةCethar التي تعني التاج ، وقد منحت هذا الاسم لأنها جمعت كما
يقول القديس جيروم
الصفحه ١٥٧ :
البلاد التي تنتج
التمر ؛ لأن كل ما هو حلو المذاق يجذبه ، ولكن / ١١١ / أشجار النخيل بعيدة عن
الصفحه ١٨١ : الذي يقول إن الاسم هو (جدة) بكسر الجيم ، لأن
أمنا حواء جدة البشر مدفونة فيها ، ويقول إن هذه الرواية
الصفحه ١٨٩ : ، ولكنني للأسف اتبعت وصية الدبلوماسي الذي كان ينصح بالاحتراس من المبادرات
الأولية لأنها مبادرات خيرّة
الصفحه ١٩٢ : الأهمية على بعد ١٢٠٠ فرسخ
عن باريس : لأن المسافات تجمّل أكثر الأشياء ابتذالا.
Elonginquo reverential
الصفحه ٢٢٣ :
لأن أمراء مكة
المكرمة كانوا خلال عدد من القرون منها. إن هذا المنصب يظل محصورا في أسرة واحدة
على
الصفحه ٢٤٣ : يعيّن المشايخ الكبار ، وكان لهم على الآخرين
سلطة لم يكونوا أبدا يسرفون في استخدامها ؛ لأن سعودا كان
الصفحه ٢٦٧ : تبدى لي أننا لن
ننطلق أبدا. ولو حصل ذلك لكان الأمر خطيرا : لأنه كان من المهم أن ننطلق في يومنا
هذا