الصفحه ٢١٣ : من قوة مذاقه ، أما التنباك الذي يستخدم في البوري فيأتي من اليمن ، وهو من
نفس فصيلة التبغ السابق إلا
الصفحه ٢٨٧ :
المناسبة. وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف في كل أفعاله. كان
النظر من هذا الموضع يقع ، إذا
الصفحه ٣٩ :
القوية قيمة مادية كبيرة ، وإن أحد الأطباء من أصدقائي تلقى هدية من أحد نواب
الملك (في مصر) حمارا أبيض
الصفحه ١١٣ : جهة نظرنا ، وإلى أبعد
ما يستطيع النظر الوصول ، لا نرى إلا كتلا من الجرانيت الأمغر ، والوعر ، والأجرد
الصفحه ١٦٦ : البحر واحدا من أولئك الصيادين المهرة ، كان رجلا رائعا ، ممشوق القوام ،
عاريا تماما حتى لتحسبه إله الموج
الصفحه ٢٩٩ : . وكان جوابنا ، أننا لا نأكل
في الصباح إلّا قليلا ، فقدموا لنا في صحون صغيرة الحجم وجبة طعام خفيفة من
الصفحه ٣٢٣ : من فكاهات المهرج كانت
تتناول أشخاصا أو أشياء غريبة عليّ ، ولم تكن في غالب الأحيان إلّا توريات لم
الصفحه ٣٨ :
وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد يتسع لأربعة ، يقود
العربة أحصنة يرخى لها
الصفحه ٤٢ :
قضى بنزيف دماغي (١) (سكتة دماغية).
وقد كان من آخر ما قام به في حياته ، بل ربما كان آخر أعماله
الصفحه ٦٨ :
لنا ؛ وأشير هنا
إلى جزئية تدل على التخلق بأخلاق الشرقيين ؛ وهي أن أحد السكان من أصول بريطانية
الصفحه ١١٦ : الأول ، تعج بالقمم والنتوءات
الصخرية التي تتبع كلها تنظيما واحدا ، وتنطلق من مركز مشترك. تتلوى في
الصفحه ١٢٤ : في
الدير زمنا أطول من الزمن الذي قضيناه ، ولم يتعرضوا إلّا لقليل من الاستغلال الذي
تعرضنا له.
هنا
الصفحه ١٤٩ : ء البدو ، شأنهم شأن بدو الساحل كلهم ، سمعة سيئة لدى
البحارة ، لأنهم يعدونهم لصوصا من ذوي الجرأة ، يسطون في
الصفحه ١٧٧ :
نقابلهن من عامة
الشعب في الشارع منقبات ، ويختفين تماما في ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما
الأخريات
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم قدمه لها صدقة عندما زوّجها عليا رضياللهعنه. ولّما كان الأشراف ينحدرون منها عبر ولديها الحسن