الصفحه ١١٩ : وإيطاليا.
(٢) جاء في كتاب :
تاريخ سيناء ... ، موثق سابقا ، ص ٥٤٥ : " ... وبعد وفاة إبراهيم باشا تولى
مصر
الصفحه ٢٠٠ : سكانها لا يبلغ نصف هذا العدد ، وقال : إن عدد سكان مكة
المكرمة الذين تساعدهم إستانبول يبلغ ٢٠ ألفا. وعلمت
الصفحه ٢١٠ : تحت لوائه ألفا رجل ، يعلم الله وحده
كيف تم تسليحهم ، ولم يكونوا ينتظرون للانطلاق إلا المراكب المخصصة
الصفحه ٢٤٢ : ألفا وأربع مئة
فرس".
(٢) انظر : مواد ...
، موثق سابقا ، ص ٣١ ؛ يقول : " ... وكانت لحيته أطول مما
الصفحه ٢٥٥ : : إذ كانت الجمال تنقصهم للنقل ، وقد / ١٩٧ / هلك من ذلك
الجيش ثلاثون ألفا في تلك الحرب. كانت الأغذية
الصفحه ٢٥٧ : وفاة سعود كانت ليلة الاثنين الحادي عشر
من جمادى الأولى سنة ١٢٢٩ ه. وكان" موته بعلة وقعت في أسفل بطنه
الصفحه ٣٥٦ : ، ثمنه ألفا قرش ، وقد
بدا راضيا عنه كل الرضا ، ووعدنا أن يلبسه إكراما لذكرانا. وقد علمت ، بكل أسف ،
أنه
الصفحه ٤٠ : ـ ١٨٥٤) م تولى حكم مصر في عام ١٨٤٨ بعد وفاة
والده طوسون في ١٠ نوفمبر (تشرين الثاني) ١٨٤٨ م. وتوفي في
الصفحه ١٥١ : . وكانت قمة جبل رضوى التي كنا نراها من موقعنا الذي رسونا
فيه ، مضاءة
__________________
(١) كتبها
الصفحه ٢٩٥ : الدكتور
محمد بن عبد الله آل زلفة ما كتبه ديدييه عن الطائف ونشره في صحيفة الجزيرة ،
العدد ١٠١٦٢ ، الثلاثا
الصفحه ٢١ : Burton الذي كتب رحلته بعنوان : قصة رحلة
شخصية للحج إلى مكة والمدينة ، وترجم ألف ليلة وليلة وغيرها إلى
الصفحه ٢٦ : الفنون التشكيلية لهما ، وأتقن الأدب الفرنسي ، وقرأ
كتب المفكرين والفلاسفة في عصره ، كل ذلك يجده القارئ في
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم قد جاء لزيارة الدير ؛ ونؤكد ذلك كتب الأخبار العربية ،
وتضيف أن عروجه إلى السماء تمّ من على قمة جبل
الصفحه ١٠٩ :
أمّا مكتبة الدير
، فهي فقيرة بالكتب المهمة ، وتعالج كل الكتب الموجودة فيها موضوعات دينية ،
ولكنها
الصفحه ١٧٣ :
فجدة ليست مدينة مقدسة.
(٢) رسمها ديدييه M eschal ، ورسمها بوركهارت ، Meshale ، وكتبها مترجما
رحلة