الصفحه ٣٠١ :
الشريف الأكبر.
إن قوة هؤلاء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس
الصفحه ٣٣٨ : الأخير ، بدا ممتدا أمامنا واد ضخم ، ومع أننا كنا
نسير ، والشمس توشك على الغروب ، فإنها كانت تشع أمام
الصفحه ٣٥٠ : ؟ قدموا لنا الطعام على الطريقة المعتادة في هذا البلد ، أعني على الأرض ،
وإلّا فعلى طاولة مستديرة ترتفع عن
الصفحه ٣٥٥ : عشاؤنا
اضطرابا غير عادي ؛ فقد وصل خالد بيك بن سعود ، وعلامات الأسى بادية عليه ، وقد
احمرّت عيناه من
الصفحه ١١ :
هذا غيض من فيض ،
فما تذكره جاكلين بيرين يوضح مدى المسؤولية الملقاة على عاتق الباحثين ممن يتقنون
الصفحه ١٢ :
على الإجابة عن كل
أسئلتي العلمية التي كانت تجد على الدوام إجابات شافية من علمه الغزير ، وأخلاقه
الصفحه ١٤ : خبر الحادثة إلى أسماع الباشا ، حل به الخوف ، وهرب من الطائف
على وجه السرعة خوفا من ثورة البدو عليه
الصفحه ٢٢ : فيه عن الأشراف
وتاريخهم وعلاقاتهم بالدعوة الوهابية ، وأنحى باللائمة على الشريف غالب ، الذي
أسهم في
الصفحه ٣٧ :
الحضارة دخلت الصحراء ، فلم يعد من المناسب معه إطلاق اسم الصحراء عليها ؛ فقد
قامت حكومة محمد علي الحازمة
الصفحه ٤٨ : منتصف النهار لمدة ساعتين للاستراحة وانتظار القافلة ، لقد بدأنا ونحن
مستلقون على الرمال على قارعة الطريق
الصفحه ٧٠ :
كنا بحاجة إلى
مركب يحملنا إلى جدة ، ولم يكن الحصول على مركب يناسبنا بالسهولة التي نعتقدها ،
لأن
الصفحه ٧٨ : الظهيرة كنا في الطور (١) Tor وليس Thor
كما تكتب على الخرائط. هأنا ذا في آسيا ، ولكن هذه الأم القديمة للجنس
الصفحه ٧٩ :
على الرغم من أنه
كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه
الصفحه ٨٢ : كليا ، يدل بما لا يترك مجالا للشك على الوجود المتزامن ، والفعل
المتقطع أو المستمر ، للماء والنار في
الصفحه ٩٢ : هوجاء. ولم يبد على الجمال والجمّالة أي قلق
، ولم يخطئهم حسهم ؛ إذ هدأ البحر فجأة ، كما كانت الحال عند