الصفحه ٢٧ :
(مارس) ١٨٥٤ م
وشارك ديدييه في دفنه. وتظهر الفقرات التي تحدث فيها عن الأمة العربية أنه مطلع
على
الصفحه ٤٩ : وعاداتها حتى إنه أصبح ذا سحنة شرقية ، وأصبح من
المستحيل على أيّ كان أن يقول : إنه أوروبي ، وكان العلما
الصفحه ٥٨ : على شكل مدرج حتى أبعد نقطة في الأفق. كان
منظرها رائعا ، وكانت الذكريات الجليلة التي تستدعيها تلك
الصفحه ٦٢ : كلل ولا ملل ، الرأس الترابيّ الذي تقع عليه ، أما الرمل
فيزحف إليها في كل يوم ، ولم تعد تتسع / ٢٤ / إلا
الصفحه ٦٦ :
يسهر عليها ، ولا تستخدم إلّا لعبا للأطفال يلهون بها ، ويعتلونها دون خوف وكأنها
أحصنة خشبية. يمتد هذا
الصفحه ٧٣ : كنا على مسافة قريبة من بركة فرعون (٤) ، وهو اسم يطلقه العرب / ٣٤ / على مكان هلاكه ، ويظنون أنه
، منذ
الصفحه ٨٧ :
الهروب منه ؛ فزيّن له خاله أن يأمر ببناء قصر جديد على واحدة من أكثر قمم سلسلة
جبال سيناء جدبا ، وأكثرها
الصفحه ٩١ :
خادم في الشرق
وظائفه المحددة ، ثم قدمناها إلى ذلك الجمع ، وافترقنا ونحن على وفاق تام.
لقد دار
الصفحه ٩٣ : خيمتهم ، وأقول : خيمتنا ؛ لأن خيمتي احترقت ،
كما ذكرت ، في السويس ، ولم أستطع الحصول على أخرى ، وقد وجدت
الصفحه ٩٥ : يستعجلهم يستطيعون التغلب على عقبات المكان إلا بصعوبة كبيرة ، وباستخدام
المتفجرات والآلات.
لقد كان ينبغي
الصفحه ١٠٩ : مفيدة منها. ولكن الرهبان حريصون عليها دون أن
يقرؤوها. ولم يعودوا ينسخونها ، إنهم يكتفون بإظهارها للزوار
الصفحه ١١٥ : الكون بأمره حتى بسط عليه هيمنته ، وخلق ظواهره
، وقدّر قواه ، وسبر غور أسراره ، وتعالى عن الحياة المادية
الصفحه ١١٧ : على طريقنا ، إنه يتكرر بكثرة في العهد القديم
والعهد الجديد : فاليهود تاهوا أربعين سنة في الصحرا
الصفحه ١٥٣ : بكثير من الاضطراب والبطء (١). لكن الهدوء لم يستمر على كل الأحوال طويلا ؛ إذ هبّ بعد
عدة ساعات هوا
الصفحه ١٥٥ : ،
وقد جرّ علي فضولي الكثير من لعناتهم. / ١١٠ / أما في ينبع فقد رأيت مشهدا معاكسا
لذلك المشهد الصامت مع