الصفحه ٣٤٥ :
كان يقوم على
خدمتي ولد صاحب هذا البستان أو حفيده ، وعمره بين ١٤ و ١٥ عاما ، كان يفعل ذلك دون
أن
الصفحه ٣٤٦ : ،
وبأصدقائي وأعدائي الذين تركتهم هناك ، وبالصراع المرير الذي كان علي في الماضي أن
أخوضه هناك ، وبسوء الحظ
الصفحه ٣٥٣ : .
ولمّا كان الشريف
الأكبر لا يملك لا مدفعية ، ولا فرسانا ، ولا جنودا منظمين فإنه كان مجبرا ، على
غير رغبته
الصفحه ٣٥٤ :
بالحمى في بداية الرحلة ، بديل عثمان ، وكان يذهب لاستلام منصبه على صوت الطبلة
التي يستخدمها الجنود غير
الصفحه ٣٥٦ :
من دعوتي ، فانتهز
ذلك للعودة فورا إلى منزله ، وقد أثبت لي تسليمه علي عند المغادرة كم كان متأثرا
الصفحه ٣٦٠ :
يزول اسمها منذ زمن طويل من على الخريطة لو لا أن الغرب اتفق على اقتسام تركتها.
إن كل خطط الإصلاح التي
الصفحه ٣٦٩ : الموسمية الشمالية التي تكاد تهب على الدوام على
البحر الأحمر ، تحتاج في العودة خمسة أو ستة أضعاف ذلك الوقت
الصفحه ٣٧٦ : ، تواريخ مختلفة من ١٣٩٨ ه / ١٩٧٨
م إلى ١٤٠٤ ه / ١٩٨٤ م.
١٠ ـ البلادي ،
عاتق بن غيث ، على طريق الهجرة
الصفحه ٣٧٧ : م.
١٧ ـ ابن جريس
الحنبلي ، راشد بن علي ، مثير الوجد في أنساب ملوك نجد ، تحقيق محمد بن عمر بن عبد
الرحمن
الصفحه ٣٧٨ : فيها من القرى وما ينبت عليها من
الأشجار وما فيها من المياه ، مجلدان ، دار الجيل ، بيروت ، ١٤١١ ه
الصفحه ٣٩٤ :
عطا بيك (طبيب
عسكري تركي) ، ٢١٤
العقبة ، ١١٦ ،
١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٤
علي (من خدم
الصفحه ١٨ : و ٣٠٥ / (من الأصل الفرنسي) أن المؤلف كان
على وشك أن يفقد بصره إبّان الرحلة ، وقد شكا في غير موضع منها
الصفحه ٢٣ : التي تخضع لسلطتهم. يحتوي الكتاب على ذكريات ديدييه الشخصية ،
وملاحظاته التي كان يدونها يوميا في أثنا
الصفحه ٢٤ : حياته ،
وعن كتبه التي لها علاقة بمصر الدكتورة إلهام محمد علي ذهني في كتابها : مصر في
كتابات الفرنسيين في
الصفحه ٢٥ : يصف الأماكن والأسواق والمياه والأشجار ، ويركز على البشر بطباعهم ولباسهم
ومساكنهم ، وسيجد علما