الصفحه ١٩٩ :
غاية اللياقة : إذ
كان على الباب لجنة عسكرية لاستقبالنا ، وكان العبيد والخدم ينتشرون على الدرج وفي
الصفحه ٢٠٨ : ، وأنهم لا يعرفون أداء الصلوات بشكل صحيح. وإن غدرهم هو
الذي يثير العرب على وجه الخصوص ؛ فهم لا يشيرون
الصفحه ٢٠٩ : يطلقون على كثير من هذه الحيوانات اسم : ترك (١).
ونفهم من ذلك
لماذا كان الباشا والشريف الأكبر مختصمين
الصفحه ٢١٠ :
، لذلك رفضت ما عرض علي بقليل أو كثير من سلامة الطوية ، واتخذت القرار الوحيد
الحكيم باللجوء مباشرة إلى
الصفحه ٢١١ : كبيرة أصله من ليمنوس (١) Lemnos. وكانت نفسه تذهب حسرات على جزيرته
التي ولد فيها ، والتي كان على وشك
الصفحه ٢٢٦ :
لقد فقد ذوو بركات
نفوذهم في القرن الثامن عشر الميلادي ، ووجدوا أنفسهم بعد نضال طويل مجبرين على
الصفحه ٢٣١ :
الجانحون ، حتى المجرمون يشترون حياتهم بمبالغ كبيرة يدفعونها له نقدا ؛ وكان يفرض
على أبسط المخالفات غرامات
الصفحه ٢٣٧ :
السياسي ، بينما كان والد زوجته مؤسس الإصلاح الديني. وقد خلف محمد بن سعود على
الإمارة لمتابعة الرسالة
الصفحه ٢٦٢ : العربية ، وخصوصا في الجنوب حتى حدود مسقط ؛ ويكادون يسيطرون وحدهم على
صحراء نعمان الشاسعة الواقعة على مسيرة
الصفحه ٢٧٢ : الإيطالي الذي قضى فيها أيام حرب محمد علي والوهابيين
أربعة أشهر كاملة بحماية خاصة من محمد علي. لقد أقيمت حول
الصفحه ٢٧٦ : المسمى الحسينيه ، وهو ملكية زراعية أو
رعوية للشريف الأكبر ، اطلعت خلال الجولة على مشهد حقيقي من مشاهد
الصفحه ٢٧٩ :
وكان هناك أطفال
شبه سود ، عراة تماما ، يجرون على الرمل بين المواشي ، ورعاة يقاربونهم في السواد
الصفحه ٢٨٠ :
يمكن أن يعطي فكرة عنه. يوجد هذا الجبل المقدس على أرض قبيلة قريش التي اكتسبت
بذلك شرفا كبيرا ، وتعد
الصفحه ٢٨١ : ينكسر ساقها يخرج منه سائل يشيع في البلد أنه يذهب
بالبصر. نسيت الاسم الذي يطلقه العرب على هذه النبتة
الصفحه ٢٨٢ : مزينة بصفائح صغيرة من الفضة ، موضوع بعضها فوق بعض على
شكل حراشف الأسماك. أما الخنجر المعقوف الذي يسمونه