الصفحه ٢٣٩ : القراءة. إذا لقد كان شأن دين أكثر الناس جهلا ، شأن دين أولئك الذين هم
أكثر اطلاعا ؛ إذ يقتصر على التأليه
الصفحه ٢٤٠ :
لقد حاربت التعسف
في الطلاق ، وحدّت من عادة الثأر ، إن لم تستطع القضاء عليها تماما ، وقد كان
الثأر
الصفحه ٢٤٢ : (١).
وكان من اليسير
على كل الناس أن يدخلوا عليه ، وكان بيته على الدوام يعج بالشيوخ ، والبدو
العاديين ، الذين
الصفحه ٢٤٤ :
وكان مكلفا بإقامة
العدل باسم سعود ، ويشدد عليه في الوصاة بألا يقبل أي أموال. ولا زالت نزاهة أولئك
الصفحه ٢٥١ :
بيك ، صهر محمد علي ، وهو رجل شرس سفك من قبل دماء المصريين ، وكان يفخر / ١٩٣ /
قائلا" إن عدد من سيموتون
الصفحه ٢٦٨ : أشرت إليهم ، لأن المرافقين
يمشون على الأقدام ، ويستطيعون عند الحاجة أن يصعدوا خلف جماعتنا.
إن الهجان
الصفحه ٢٧٤ : مكة المكرمة التي ذهب إليها رئيس الجمالة على
الأرجح. وألقينا عصا الترحال بانتظار عودته.
قلت في بداية
الصفحه ٢٨٦ : وراءهم بمسافة طويلة ، لو لا أنهم كانوا يتوقفون غالبا
لانتظارنا. كانوا ، وهم جالسون أو واقفون على رؤوس
الصفحه ٢٩٦ :
/ وأدخلنا إلى مجلس مستو يطلّ على الفناء ، الذي كان في واقع الأمر امتدادا له ،
ولا يتميز منه إلّا بأنه مغطى
الصفحه ٢٩٧ :
خدمتنا أننا نلنا
قسطا كافيا من الراحة انفتح باب في صدر المجلس ، وظهرت لنا طاولة أعدّت على
الطريقة
الصفحه ٣٠٥ :
الأشراف الذين جلسنا وجلسوا مثلنا ، والشريف أيضا ، على كراس أوروبية كانت ، والحق
أقول ، غير مناسبة بعض الشي
الصفحه ٣٠٨ : حول القصر ،
ومن جنود الحرس التركي على باب المدينة. لقد كنت ، بخصوص الحرس التركي ، مندهشا من
أنهم كانوا
الصفحه ٣١٨ :
كان فرح السائس
بلا حدود ، ومتناسبا مع الخوف الذي اعتراه : لقد ظنني ميتا ، أو على الأقل مهشما
الصفحه ٣٢٤ : يتلوه حلو كالعسل". إن فهم هذه الحكمة
يقتضي / ٢٦١ / فهم التورية (١) التي تقوم عليها : لأن الكلمة العربية
الصفحه ٣٢٥ :
كاد أن يصبح ملكا
هو الذي قوّض السلطة شبه المطلقة التي كان يتمتع بها والده غالب. كان أكثر قسوة
على