الصفحه ١٤٧ : المحتمل على الأقل أن هذا البحر اكتسب اسمه من هذا الظرف الطبيعي. إن أبسط
قواعد الاشتقاق هي أكثرها قبولا
الصفحه ١٥٢ :
عن قرب ، ويسبح في فلكها المتوهج فإنه كان يلتمع على حافة الأفق لمعانا فريدا.
وكانت النجوم الطالعة
الصفحه ١٦٢ : لمتعته ولتثقيف نفسه ، فإنه لم يكن عليّ أن أخصه بأي مجاملة.
وربما أدهش بعض
الناس رؤيتي أتحدث غير مرة عن
الصفحه ١٧١ :
أشراف مكة المستقلين ، أقيم عليها مظلات خشبية منجورة كالنوافذ ، تصعد إليها
النساء لاستنشاق الهواء الطلق
الصفحه ١٨٧ :
إحداهن ، فهو لن
يتأخر عن إعلان توبته ؛ ويكون عليه عندئذ أن يحمل مسرعا إلى السوق سلعته العنيدة
الصفحه ١٩٣ : الإغراء لما كنت مضيت بعيدا ، لأن سوء حظ الحراقة
لوكيمان جعلها تغرق على سواحل زيلع (٢) Zyla.
إن لقوتين
الصفحه ٢٠١ : جليلة من أعماق بلاد فارس ، كانت على ما أظن أرملة
، وهي ، وإن كانت لم تظهر من آيات البذخ ما يظهره
الصفحه ٢٠٥ :
نبع يتمتع بخصوصية
تكمن في أنه يساعد على هضم الطعام فورا ؛ لأن الأتراك حريصون كل الحرص على صحتهم
الصفحه ٢١٣ : ،
والهنود على وجه الخصوص ، يسيطرون تماما على التجارة في جدة ؛ الحضارمة شعب متزمت
، ولكنه حرفيّ من اليمن
الصفحه ٢٢٢ :
قبيلة بني سعد.
وتمتاز هذه الطريقة بأنها تساعد الأشراف منذ نعومة أظافرهم على إتقان لغة البدو
الصفحه ٢٢٤ :
ازدهارا أي حفلات عامة لتنصيب الأمير الجديد ، ويقتصر الأمر على أن يستقبل الأسر
الكبيرة التي تزوره ، والتي
الصفحه ٢٢٧ : الناس. وكان ممّا جرّأهم
على التمرد الدائم والعنف ، أنهم كانوا متأكدين من أنهم لن يعاقبوا عليه ، لقد
الصفحه ٢٢٩ : لخلافته ، كان أحدهما ، عبد
الله ، شجاعا حتى التهور ، فإن أحد أعمامه عبد المعين استولى على السلطة ، ولكنه
الصفحه ٢٣٥ : العثمانيين ، وأوصى بالورع والتقشف مستخدما في الدعوة القوة
التي منحه إياها سخطه على الأوضاع ، وقد بلغ به
الصفحه ٢٣٦ : إلى أن يقوم ذلك كله على القرآن ، كما كان لوثر (١) Luther وهوس (٢) Huss يدعوان إلى الاعتماد على الكتاب