الصفحه ٣٦١ : المستقبل ، ويعرفون أن تنافس القوى الأوروبية هو الذي
يجعلها تحافظ على توازنها المصطنع الذي يمكن أن ينهار
الصفحه ٣٦٧ :
الفصل الثالث عشر
مغادرة جدة
عند عودتي إلى جدة
، كان عزل الحاكم أمرا مقضيا ، أو على الأقل شائعا
الصفحه ١٣ : مصر
إبّان زيارة ديدييه ، عباس باشا بن طوسون باشا بن محمد علي (١٨٤٨ م ـ ١٨٥٤ م). وقتل
عباس في يوليو
الصفحه ١٥ : على السلاح ، كان من المفروض أن يحضره مع الباشا نفسه. لهذا ابتعد الشريف
دون أن يلحظه أحد ، وتوجه نحو
الصفحه ١٩ : إلى إستانبول ، ولم
ينجز من ذلك إلّا مرحلة صغيرة.
وقد تلقى رسالة من
أسرة محمد علي شمس الدين في ١٥
الصفحه ٢٠ :
وخمسمائة فرسخ على
النيل (١٨٥٧ م) ، وليالي القاهرة (١٨٦٠ م) وغير ذلك (١). وقد راجعنا كتب رحلات
الصفحه ٢٨ :
وموقفه منه. وعلى
الرغم من أن ذلك غير صحيح ، ولكنه غير مستبعد ، ولا مبالغ فيه ، وإن شك الشريف
الصفحه ٣٠ :
ذكره الشيخ أبو
عبد الرحمن بن عقيل في تعليقه على رحلة بلجريف (١) " ... ولما كان نابليون الثالث
الصفحه ٣٨ : العنان فتقطع مسافة ١٠٠ ميل في تسع ساعات ، ولا يحتاج
البريد المحمول على الحصان لقطع تلك المسافة ست ساعات
الصفحه ٤٢ : الناس. لقد شاهدنا على
طريقنا قبل مغادرة الأراضي المصرية أثرا آخر من آثار ذلك الأمير الإفريقي الذي لم
الصفحه ٤٤ : اليوم الثاني
مبكرا ، وكان أول ما وقع تحت ناظري بعد خروجي من الخيمة برج التلغراف : الذي نصب
على أكمة
الصفحه ٤٥ : التي تتلهف للحصول عليها ، لا تكاد تساوي فلسا من العملة الفرنسية.
إن أي حدث يعدّ في
الصحراء ظاهرة
الصفحه ٥٣ : القديمة على عربات السفر
السريعة (الترانزيت) لأنهم مع الأولى يستطيعون التمتع بهذه المحطات على الأقل ،
ولكن
الصفحه ٥٧ : ، على الرغم من جفافه ، مظهر مدهش ؛ فهذه البئر التي
تردها الجمال ، وذلك القصر المتداعي ، والبدو الذين
الصفحه ٦٨ :
لنا ؛ وأشير هنا
إلى جزئية تدل على التخلق بأخلاق الشرقيين ؛ وهي أن أحد السكان من أصول بريطانية