الصفحه ٢٠٣ :
فقال له : ما دام
رراننو؟؟؟ (١) أهل البصرة يصاب فيها الدانقان والنصف درهم ، أرجو أن لا
احتاج الى
الصفحه ٢٠٥ : ، فاصطادها رجل ، فاشتراها فأكلها. فأنت من أين جئت؟ قال : فلان العابد
كانت له قارورة فيها زيت ذهبت فصببتها
الصفحه ٢٠٦ :
يا مشؤوم يا ابن
المشؤومة ، من وضع الصاع (١) في رحلك؟ قال : وضع الصاع في رحلي من ردّ بضاعتكم الى
الصفحه ٢٢١ : كمفحص (١) قطاة ، بنى الله تعالى له بيتا في الجنة».
عبد الله بن عبد الرحمن بن معاوية الحداد
يعرف
الصفحه ٢٥١ :
عنه عنده ، فقال
أبو بكر : انّ عمر أتاني ، فقال : انّ القتل قد استحرّ (١) في أهل اليمامة ثم قرا
الصفحه ٢٦٢ : الفرج ، كما يأتي في الورقة الثانية في طبقة السماع ، فلا جزى
الله هذا الذي كشط اسمه من خطه الحسن وأثبت
الصفحه ٢٧٩ : بعدها ترجمة وافية للحجاج).
ابن العماد
الحنبلي (عبد الحي. ت ١٠٨٩ ه) :
١ ـ شذرات الذهب
في أخبار من
الصفحه ٣٤٣ : الضعيف والكبير وذو الحاجة ، وتجوّز في الصلاة ٥٧
امرؤ القيس صاحب
لواء الشعر وقائدهم الى النار ١٢٢
امرؤ
الصفحه ١٤ :
أ ـ المراجع العربية القديمة (١)
ابن الأثير :
الواسطي. (اللباب في تهذيب الأنساب ٣ : ٢٥٧).
ابن
الصفحه ٢٢ :
انّ من الأصلح له
أن يجعل مقرّه في مدينة أخرى غيرها. فأنشأ مدينة «واسط» في موضع من جنوبي العراق
الصفحه ٢٤ : (٢).
وبنى الحجاج بجوار
قصره مسجدا جامعا (٣) مساحته مائتا ذراع في مثلها (٤).
وجعل على مقربة من
القصر سوقا
الصفحه ٢٧ :
ثم تنازلت واسط عن
عظمتها ، وانقلبت من كونها مدينة الى قرية تقع في الجانب الغربي من واسط الثانية
الصفحه ٣١ : تعالى أن
يجعل ذلك فيه وله. وبالله التوفيق وهو (٢) المستعان. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. وصلى
الصفحه ٨١ : : ثنا يحيى بن أبي بكير
، قال : ثنا شعبة ، قال : ثنا هشام بن حسان : قال : ختم منصور بن زاذان في ليلة
ختمة
الصفحه ٨٩ : سلمة بن خالد بن سلمة
ابن هشام بن المغيرة
ويعرف بالفأفأ (١) وهو مخزومي. كان أبو جعفر اتهمه في أمر