الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم وما ترك دينارا ولا درهما. وترك درعه التي كان يقاتل فيها
رهنا على ثلاثين قفيزا (٢).
ابنه جعفر بن
الصفحه ١٨٦ : شيخان كبيران ، وكان يأتيهما
بصبوحهما وغبوقهما. فجاءه رجلان ، فلم يزالا به يرغبانه في الغزو ، حتى اشترى
الصفحه ٢٢٨ : موسى ، وكان له اخ يقال له
سماك ، وكانا جميعا بواسط في أيام الحجاج) ، قال : ثنا أنس بن مالك ، قال : كان
الصفحه ٢٦٠ : وجاء في
جنازة محمد بن سلم ، فلقيه الخصيب بن سلم عند اصحاب الأنماط (٢) ، فعزّاه يزيد ، فقال له : يا أبا
الصفحه ٢٧٧ : ) :
١ ـ أسد الغابة في
معرفة الصحابة. (١ ـ ٥ القاهرة ١٢٨٠ ه).
٢ ـ الكامل في
التاريخ. (١ ـ ١٤ طبعة ترتبرح
الصفحه ٣٤٨ : يقضي الله تعالى فيه بأمره ٢٥٢
ما من صدقة أفضل
من صدقة تصدق بها على مملوك عند مليك سوء ١٠٢
ما من عبد
الصفحه ٣٤٩ : ردّ عن عرض
أخيه بالمغيبة ، كان له حجابا من النار ١٦٢
من سرّه ان يعظم
الله تعالى رزقه وان يمدّ له في
الصفحه ١١ : عنه وحديثهم ، ورواية المنسوب الى ذلك الراوي للتعريف بمركز كل شخصية في العلم
ودرجة توثيقه
الصفحه ١٣ :
٦٣٧ ه (١٢٣٩ م).
ولا نعلم لهذا الكتاب نسخة ما ، فهو اليوم في عداد المفقودات. وقد قال فيه بعض
الصفحه ٢٥ : ء والأدباء ، وانشىء فيها كثير من
المدارس.
وكانت واسط ذات
زراعة حسنة ، نظرا الى وفرة مائها وخصب أرضها. أما
الصفحه ٢٦ : أهل بلاد العراق برسم تعلم ذلك. وكان في القافلة التي وصلنا فيها جماعة من
الناس أتوا برسم تجويد القرآن
الصفحه ٣٣ : (٤) كبير السن قد أدرك سلطان الفرس : كنت مع أبي وكان مع كسرى.
فوقف في هذا الموضع ليصرف دجلة الى مجراها الأول
الصفحه ٩٠ : ؟ قلت :
الذي أرى بك.
قال : فلا تبك ،
فإن هذا قد كان في علم الله تعالى. ثم قرأ (ما أَصابَ مِنْ
الصفحه ١٢٣ : : ثنا شريك عن هارون الواسطي ، قال : دق (١) ابن لعمر بن سعد ثنيتي (٢) العليا او السفلى. فجعل فيها شريح
الصفحه ١٢٨ : له هيئة فأتيناه يوما وقد مرض ، واذا
تحته شاذكونية (١) خلقة من متاع رثّ. فقلنا له في ذلك. فقال : إنكم