الصفحه ٢٦٥ : الجوزي.
وشاهدت في الأصل المنقول منه أيضا ، ما صورته : ـ
قرأت جميع هذا
الكتاب على الشيخ الامام الصالح
الصفحه ٢٦٩ :
وتحته خط المسمع ،
وصورته : صحيح ذلك. وكتب المرجا بن ابي الحسن بن هبة الله الواسطي. نقله من خطه في
الصفحه ٢٨٥ :
عوّاد (كوركيس) :
١ ـ الديارات.
انظر. الشابشتي.
٢ ـ ما سلم من
تواريخ البلدان العراقية. (القاهرة
الصفحه ٣٢ : هذا الذي صنعت؟ قال : أيها
الأمير إنا نجد في كتبنا انه لما كان يوم الطوفان ، انقطعت أرض من الأرض
الصفحه ٣٣ : .
وقال أبو الحسن :
بلغني ان موضع دجلة الأول ، في الموضع الذي يقال له دجلة العوراء تأخذ من نحو
المبارك
الصفحه ٤٢ :
تسمية القرن الأول
القادمين مدينة واسط من صحابة رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ممّن خدمه ورآه
الصفحه ٦٣ : (١) ، فنهانا أن نوسع له. فقال وهو قائم : «الأئمة من قريش (ثلاثا)
: الأولى عليكم حق ولهم مثله ما استرحموا فرحموا
الصفحه ٦٩ : : أحدّثكم حديثا عسى أن ينفعكم. انّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان اذا نزل منزلا لا يرتحل منه حتى يصلي
الصفحه ٧١ :
من الله تعالى.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الحميد ، قال : انا يزيد بن هارون ، قال : انا الحسن بن
الصفحه ٧٦ :
من روى عن أمّ الدرداء
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن الصباح ، قال : ثنا عباد بن العوام ، قال
الصفحه ٧٩ : أثبتنا أعلاه.
(٥) المشهور في كتب
البلدان «قصر الرمّان». وقد ذكره ياقوت في موضعين من معجم البلدان (٢ ٨١٤
الصفحه ٨٠ : ، قام فقرأ عشر آيات ، أو ما شاء الله ، ثم ركع.
الذي اتّصل بنا ممّن روى عن أبي هاشم من
أهل واسط
أبو
الصفحه ٨٥ : ، أنا ورجل من قومي لم يسلم بعد ، فقلنا :
انّا نستحيي أن يشهد قومنا مشهدا لم نشهده [٦١] قال : «أسلمتم
الصفحه ٨٧ : : هذا أردت. ثم قال له : يا
مالك. إني لأحسب ثوبيك (١) هذين قد أنزلاك من نفسك ما لم ينزلك الله تعالى. فبكى
الصفحه ٩١ :
من سعيد كلمة.
فقال إنه عزم علي. فقال : رأيت لعزيمة عدوّ الله عليك حقا ولم تر لأمير المؤمنين
ولا لي