الصفحه ٢٤٨ : بظلم وهو يعدل بين (١) أذاقه الله من عذاب أليم. قال له رجل عن عبد الله وعن خير
[٢٣٨] بن عبد الله عن
الصفحه ٢٥٦ : ابي زيد بن أحطب ، قال : كانت لي بضع
عشرة شاة ، فكنت احلبهن ، فاقتحم اتاني (٣) من لبنهن. فاقتحمت يوما
الصفحه ٣٢ : هذا الذي صنعت؟ قال : أيها
الأمير إنا نجد في كتبنا انه لما كان يوم الطوفان ، انقطعت أرض من الأرض
الصفحه ٣٣ : .
وقال أبو الحسن :
بلغني ان موضع دجلة الأول ، في الموضع الذي يقال له دجلة العوراء تأخذ من نحو
المبارك
الصفحه ٤٢ :
تسمية القرن الأول
القادمين مدينة واسط من صحابة رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ممّن خدمه ورآه
الصفحه ٦٣ : (١) ، فنهانا أن نوسع له. فقال وهو قائم : «الأئمة من قريش (ثلاثا)
: الأولى عليكم حق ولهم مثله ما استرحموا فرحموا
الصفحه ٦٩ : : أحدّثكم حديثا عسى أن ينفعكم. انّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان اذا نزل منزلا لا يرتحل منه حتى يصلي
الصفحه ٧١ :
من الله تعالى.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الحميد ، قال : انا يزيد بن هارون ، قال : انا الحسن بن
الصفحه ٧٦ :
من روى عن أمّ الدرداء
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن الصباح ، قال : ثنا عباد بن العوام ، قال
الصفحه ٨٠ : ، قام فقرأ عشر آيات ، أو ما شاء الله ، ثم ركع.
الذي اتّصل بنا ممّن روى عن أبي هاشم من
أهل واسط
أبو
الصفحه ٨٥ : ، أنا ورجل من قومي لم يسلم بعد ، فقلنا :
انّا نستحيي أن يشهد قومنا مشهدا لم نشهده [٦١] قال : «أسلمتم
الصفحه ٨٧ : : هذا أردت. ثم قال له : يا
مالك. إني لأحسب ثوبيك (١) هذين قد أنزلاك من نفسك ما لم ينزلك الله تعالى. فبكى
الصفحه ٩١ :
من سعيد كلمة.
فقال إنه عزم علي. فقال : رأيت لعزيمة عدوّ الله عليك حقا ولم تر لأمير المؤمنين
ولا لي
الصفحه ٩٧ : : سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول : هشيم وحصين أحبّ اليّ
من سفيان (يعني الثوري).
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا
الصفحه ١٠٣ : ) ناحيتان من سواد
بغداد ، يقال لهما : باروسما الأعلى وباروسما الأسفل ، من كورة الاستان الاوسط. (معجم
البلدان