الصفحه ٧٢ : ،
يكنّى أبا محمد. وأبو عذرة كان من أصحاب الحجاج. توفي بواسط).
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عمر بن صالح ، قال
الصفحه ٩٠ : من عبد أذهب الله كريمتيه الا كان ثوابه الجنة».
قالوا وما كريمتاه؟ قال : «عيناه».
حدثنا أسلم ، قال
الصفحه ١٠٢ : ء.
(قال أسلم : قال
عبد الحميد : كان عنبسة من أهل واسط ، ثم خرج الى البصرة فمات بها).
أبو صيفي بشير بن
الصفحه ١١٥ :
لأبي عيينة ـ ممّن
حدث مولى ـ يقال له واصل ، سمع منه خالد بواسط. وكان لهند مولى يقال له مروان حدّث
الصفحه ١٣٢ :
الحكم القطّان
الواسطي عن محمد بن سيرين انه كان يذكر أوزانه (١) لئلا تنقص اذا احتكّت(٢).
من روى
الصفحه ١٤٤ : هذا؟
قالوا : الأشعث قدم من مكة. قلت : اني لست من ههنا. قال : هذا لكل من صلى في
المسجد.
[١٢٨] حدثنا
الصفحه ١٥٤ : ثنا يزيد بن شريك عن زيد بن أرقم ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من كنت وليه فعلي وليه
الصفحه ١٥٨ : ومغاربها ، واعطيت الكنزين
الأصفر والأحمر والأصفر والابيض ، وقيل لي منها ملك أمتك الى حيث زويت لك. فقلت
الصفحه ١٦١ : :
ثنا حماد بن زيد عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضياللهعنه ، قال : ما كان أبلغ من
الصفحه ١٧٧ : :
اقرن. فمررت بزيد بن صوحان وسلمان بن ربيعة ، فقالا ؛ هذا [١٦٤] أضل من جمل أهله (١). فاشتدّ ذلك عليّ
الصفحه ١٩٥ : (١) ويقول هو من زي الأعاجم.
مسعود بن مسروق
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الله بن محمد بن عمرو بن حبيب ، قال
الصفحه ٢١٠ : مكانها شاة. ثم قال : لا تحسبنّ انا من
اجلك ذبحناها ، لنا غنم مائة لا نريد أن تزيد ، فاذا ولّد الراعي بهمة
الصفحه ٢١٤ :
عملنا من اراده ،
ولكن اذهب انت يا ابا موسى ويا عبد الله بن قيس ، فبعثه الى اليمن ، ثم اتبعه معاذ
الصفحه ٢١٩ :
حصين ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سمع منكم بالدجال فليفرّ منه فانه يأتيه الرجل وهو
الصفحه ٢٣٠ : ، قال له : «انظر من في المسجد ، فادعه». فاذا ابو بكر
وعمر رضوان الله عليهما ، فدعوتهما فطعموا ثم خرجوا