الصفحه ٨٤ : منها اسما فيكتبه له ويعطيه درهمين. وكان
لمستلم أخ يقال له أبو عتاقة ، وكان يشرب النبيذ فيسكر. فقال له
الصفحه ١٥٩ :
عطاء ، قال : حدثني مولى امرأتي التي اعتق أباها عن علي بن ابي طالب رضوان الله
عليه ، قال : اذا كان يوم
الصفحه ١٣٠ : السماوات والأرض ، ذو الجلال والاكرام ، أغفر لي (١) ، وردّ علي ضالّتي. قال : فذهب الرجل ففعل ما قال له
الحسن
الصفحه ٣٥ : المهلّب بن أبي صفرة ، قال
: كان بين أهل مناذر (٢) وبين أهل البصرة قتال. فأصابوا منهم سبيا. فكتب في ذلك الى
الصفحه ١٠٩ : شئتم أريتكم المكان الذي كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدلك يده اذا توضّأ.
شعبة بن الحجاج بن ورد
الصفحه ٢٣ :
لقد كانت مدينة
واسط ، منذ تأسيسها ، ذات شطرين يفصل بينهما نهر دجلة : شطر شرقي وشطر غربي. فقد
كان
الصفحه ٢٢٤ : الزبير عن جابر بن عبد الله ، قال : قالت امرأة بشير لبشير :
انحل (١) ابني غلاما واشهد لي رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
بشمالها أجدها
ذاعرة». قالت : يا رسول الله أن بيميني قرحة. قال : «فلا إذن» (١).
عبد العظيم بن عبد
الصفحه ٩١ :
من سعيد كلمة.
فقال إنه عزم علي. فقال : رأيت لعزيمة عدوّ الله عليك حقا ولم تر لأمير المؤمنين
ولا لي
الصفحه ٣٤٦ : الحسناء واذا في وسطها نكتة
سوداء : فقلت : ما هذا؟ فقيل لي : الساعة ٦٤ ـ ١٧١ ـ ١٧٢
عشرة من قريش في
الجنة
الصفحه ٦١ : أنس بن مالك يقول : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من صلى الضحى وداوم عليها فهي كحجة وعمرة». (قال
الصفحه ١٣١ : ، قال : أخبرني رجل من بني كنانة عن عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان على
الصفحه ١٢٨ :
شريك له أجد صمد
لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، كتب الله له ثلثمائة ألف حسنة.
حدثنا أسلم
الصفحه ٢٢٨ : موسى ، وكان له اخ يقال له
سماك ، وكانا جميعا بواسط في أيام الحجاج) ، قال : ثنا أنس بن مالك ، قال : كان
الصفحه ١١٥ :
لأبي عيينة ـ ممّن
حدث مولى ـ يقال له واصل ، سمع منه خالد بواسط. وكان لهند مولى يقال له مروان حدّث