الصفحه ٨٣ :
المغيرة ، قال : ثنا سليمان التيمي عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله ، قال
: قال رسول الله
الصفحه ٢٤٧ : بشر عن عبد الرحمن بن ابي ليلى عن البراء بن عازب ، قال
: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا ركع يماهد
الصفحه ١٤١ :
الحديث) انه قال :
يقول الله تبارك وتعالى ؛ اذا تقرّب اليّ عبدي شبرا تقرّبت اليه ذراعا (١). واذا
الصفحه ١٦٥ : رضوان الله عليه ، انه قال يوم الجمل : لا تتبعوا مدبرا ،
ولا تجهزوا على جريح ، ولا تقتلوا أسيرا ، واياكم
الصفحه ٢٨٢ : . (تحقيق محمد أبو الفضل ابراهيم. القاهرة ١٩٦٥).
الجزائري (نعمة
الله. ت ١١٢ ه) :
١ ـ زهر الربيع. (بومبي
الصفحه ٦ : للهجرة ، وما كان لكل منهم من علم برواية الحديث.
ولا يسعني في هذا
المقام ، إلا أن أتقدم ببالغ الشكر الى
الصفحه ٢٤ : عامرة (٥) ، فيها كان تجار كل صنف من البضاعة يتعاطون تجارتهم في
قطعة خاصة منها. وكانت هذه السوق من الوسع
الصفحه ١٠ : هذا ، فانّ
أول من بدأ التأليف في تواريخ البلدان ، المحدّثون ، إذ كان ذلك حاجة من حاجات
علمهم
الصفحه ١١ : » (١).
ـ ٤ ـ
الكتب المؤلفة قديما
في تاريخ واسط
نظرا الى ما كان
لمدينة واسط من شأن عظيم في تاريخ العراق ، فقد استرعت
الصفحه ١٤ : : تسمية
من كان بواسط من الفقهاء والمحدّثين (الطبقات الكبرى ٧ [بيروت] ص ٣١٠ ـ ٣١٦).
ابن عبد الحقّ :
واسط
الصفحه ٢٥ : غضون القرن الخامس والسادس ، وبلغت فيها الحضارة مبلغها ، وراجت فيها سوق الأدب
والعلم. ولكن تاريخها كان
الصفحه ٢٨٠ : . (القاهرة ١٢٨٠ ه).
أبو حيان التوحيدي
(علي بن محمد. كان حيا قبل ٣٨٠ ه) :
البصائر والذخائر (١
ـ ٢ تحقيق
الصفحه ٣٥١ : السقط ٣٩
اصحاب الطعام ٣٩
اصحاب الفاكهة
٣٩
الاغتسال ١١٩
أفحوص القطاة
٢٢١
الاكتاف (كان
يكتب
الصفحه ٣٥٥ : ) ١٠٧
(ع)
العرس ٢٥٩
العريف ١١٣
العسل ٢٦١
العسيب [كان
يكتب عليها] (ج :
العسب) ٢٥١
العشّار
الصفحه ٣١٥ :
عبد الله بن
سفيان الواسطي ١٩٦ ـ ٢٤٨
عبد الله بن
سلمة ١٠٩
عبد الله بن
شداد ١٣٥ ـ ١٥٧