الصفحه ٢١ :
وحدّث عنه : أبو
بكر محمد بن عثمان بن سمعان (١) المعدّل ، ومحمد بن عبد الله بن يوسف ، وابراهيم بن
الصفحه ١٢ : . وكان حريصا على سماع الحديث وطلبه. رأيت له ذيل
التاريخ لواسط وطالعته وانتخبت منه» (١).
٣ ـ محاسن أهل
الصفحه ٧٧ :
الى كلّ رجل منهم من حدّث من [٥٣] أهله وإن كان
دونه في السنّ. وبالله التوفيق
منهم : يعلى بن مسلم
الصفحه ١٠١ : ، قال : ثنا أبو
الهيثم الطائي (وكان من أهل الشام) عن أبي صالح عن أبي هريرة ، قال : قال رسول
الله
الصفحه ١٥٠ :
الله بن الحارث عن عمرو بن عيلان عن ابي الدرداء في الصلاة على الميت كان يقول :
اللهم أغفر لأحيائنا
الصفحه ١٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى)(٣).
عبد الحميد بن
الصفحه ٧٨ :
ومنهم : القاسم بن أبي أيوب مولى بني أسد
واسم أبي أيوب حباب (١)
وكان يعرف بقاسم
الأعرج. وكان
الصفحه ٢٣٥ : رضياللهعنه : يا رسول الله : أخبرنا من هم؟ قال : «السواد الأعظم».
طليق بن محمد بن السكن ، وكان يخضب
حدثنا
الصفحه ١٠٦ : ، وعلي
بن عاصم ، وحجاج بن فروخ.
أصبغ بن زيد أبو عبد الله الجهني
وكان يعرف بالوزّان. وزيد يكنّى أبا
الصفحه ٤٢ : . وكان له أخ
يقال له سماك. سمعا جميعا من أنس).
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا أحمد بن سهل بن علي الباهلي ، قال
الصفحه ٢٢٧ : مصك عن نافع عن ابن عمر ،
قال : كنّا نهاب ان نسأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ذات أنفسنا ، [٢١٥
الصفحه ١٧١ :
سمرة (١) عن النبي صلىاللهعليهوسلم بنحو هذا الحديث) قال : ففتحت الابواب له ودخل الجنة.
حمزة بن
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوسلم : «لا تسبّوا الدهر فان الله هو الدهر».
ابراهيم بن ثابت أبو اسحاق [١٩٣] وكان يسكن
جيذا
الصفحه ٢٥٣ : منتصرا من [٢٤٣] مظلمة ظلمها قط ما لم تنتهك من محارم الله
شيئا ، فاذا انتهك من محارم الله شيئا كان أشدّهم
الصفحه ١٩٥ :
الواسطي ، قال :
ثنا سلام بن فرقد السبخي عن إبراهيم النخعي ، انه كان يكره ان يشرب في البلابل