الصفحه ٢٦٣ :
سماعا لأصل الأصل ثم ننقل بعده ما كان سماعا للأصل للمستنسخ عنه نسختنا هذه كما
يأتي : ـ
شاهدت في الأصل
الصفحه ٢٦٢ : الفرج ، كما يأتي في الورقة الثانية في طبقة السماع ، فلا جزى
الله هذا الذي كشط اسمه من خطه الحسن وأثبت
الصفحه ٣٤٢ : تناكر منها اختلف ١٢٥
استح من الله
كما تستحي من الرجل الصالح من قومك ٢٠٩
اشتكت النار الى
ربها تعالى
الصفحه ١٦٣ :
: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فمرّ بهم أعرابي ، فتعجّبوا من قوته ومن نشاطه.
فقالوا : لو
الصفحه ٢٤٦ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم اذا افتتح الصلاة رفع يديه حتى يحاذي بهما شحمة اذنيه. وكان
اذا رفع من
الصفحه ١٨٦ : عمران المزني ، قال : ثنا عبد الرحيم بن شبيب بن شيبة بن
الأهيم التميمي عن ابيه ، قال : كان رجل له ابوان
الصفحه ١٧٦ : الله بن مسعود ، قال : جاء جبريل الى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : ان الله تعالى اذا كان يوم القيامة
الصفحه ١٧٠ : الصراط يرعد كما ترعد السعفة يوم ريح عاصف ، فجاءه
حسن ظنه بالله تعالى فسكن رعدته فمضى على الصراط. ورأيت
الصفحه ٢٧١ : يجوز له روايته بشرطه. وكتب عبد المؤمن بن خلف بن ابي الحسن
الدمياطي عفا الله عنه والحمد لله وصلواته على
الصفحه ٢٢٥ :
اني تصدّقت على
ابني بصدقة ، فقالت عمرة بنت رواحة : لا أرضى حتى تشهد عليها رسول الله
الصفحه ٢٦٤ :
والقاضي الأجلّ
الامام العالم الأوحد عفيف الدين الحسن بن احمد بن عبد الله وأخوه سديد الدين أبو
الصفحه ٢٦٦ : الرحمن بن علي البيساني أيّده الله تعالى وولده الامام
العالم عز الدين ابي عبد الله محمد وصاحب هذه النسخة
الصفحه ٢٠ : ، فقال انه «توفي سنة
اثنتين وتسعين ومائتين» (٣) (٩٠٥ م).
كان أسلم ممن ضرب
بسهم وافر في علم الحديث ، حتى
الصفحه ٧ : (رقم ١٤٨٣ تاريخ).
سقط شيء يسير من أولها ومن أثنائها : فهي تنقص ورقة أو ورقتين من مقدمة الكتاب.
كما منيت
الصفحه ٢٧٢ :
اثنتين واربعين
وستمائة (١) بالقاهرة. كتبه محمد بن عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
لطف الله تعالى