الصفحه ١٣٧ :
خالد بن عبد الله
في سنة خمسين ومائة ، ومات سنة أربعين ومائتين. وكان يخضب بالحناء. يكنى أبا عبد
الصفحه ١٤٢ : : كنا عند محمد بن يزيد في المسجد ، وأراد أن
يبصق ، فخرج في الى الحداس (١) فبصق ثم رجع.
أبو خالد يزيد
الصفحه ١٤٣ : .
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الحميد ، قال : سمعت خالدا يقول : أردت ان أبني في مسجدي هذا محرابا ،
فنهاني
الصفحه ١٤٥ :
عبد الله بن محمد
عن شملة بن هزال ، قال : شهدت جنازة فيها الحسن والفرزدق ، فقال الحسن البصري
الصفحه ١٥٠ :
الله بن الحارث عن عمرو بن عيلان عن ابي الدرداء في الصلاة على الميت كان يقول :
اللهم أغفر لأحيائنا
الصفحه ١٧٠ : ظلمة ومن فوقه ظلمة فهو متجبر
في ظلمة ، فجاءه حجه وعمرته فاستنقذاه من ظلمه وأدخلاه في النور. ورأيت رجلا
الصفحه ١٨٢ : : سمعت الحسن يقول في قول الله تعالى (جَمَعَ فَأَوْعى)(٣) ، قال ابن آدم سمعت وعيد الله وقد جمعت الدنيا
الصفحه ١٩٧ :
[١٨٤] بن بقية ،
قال : ثنا ابن ادريس عن مالك بن مغول ، قال : كنت في المسجد مع طلحة والزبير ،
فدخل
الصفحه ٢٠٩ : سنة
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن وزير ، قال : قال لي منتصر : ولدت [١٩٧] أنت وتميم في ليلة وذلك سنة
الصفحه ٢١١ : ذراعا ونساؤهم يخرجون متخصرات الى شجرة في الجنة يقال لها طوبى
ينغمن بأحسن أصوات يسمعه الأولون والآخرون
الصفحه ٢١٣ : تمرسون ما له في نفسي سلاح أبلغ في
الصالحين من الرجال والنساء الا المتزوجّين أولئك المطهرون المبرؤن من
الصفحه ٢١٥ :
وزير بن قيس
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن وزير عن ابيه عن جويبر عن الضحاك في قوله تعالى
الصفحه ٢٢٧ : ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اذا تواجه المسلمان بأسيافهما فهما في النار. فقيل يا
رسول
الصفحه ٢٣٥ : : «تفرّقت اليهود على واحدة وسبعين فرقة ، كلها في النار.
وتفرّقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة ، كلها في
الصفحه ٢٣٦ : لترى فيها فلا تشهدها.
محمد بن عبد الملك
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن عبد الملك ، قال : ثنا معلى