الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم : «الحياء من الايمان والايمان في الجنة ، والبذاء من
الجفاء والجفاء في النار». (قال أبو الحسن : وقد
الصفحه ١٤٦ : ، قال : انما كتبت اليه يشتري لنا ملاء (١) ، وهذه شفاف (٢) لا حاجة لي فيها. فذهبت بها الى السوق ، فبعتها
الصفحه ١٦٤ : : «اذا وضع السيف في أمتي فلن يرفع عنهم الى يوم القيامة».
سليمان بن الحكم بن عوانة الكلبي
حدثنا أسلم
الصفحه ١٦٨ : ابي رافع مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ان ثلاثة دخلوا في غار ، فأصابتهم السماء ، فانقطعت
عليهم
الصفحه ١٦٩ : في الدّبن (٣) فان كنت تعلم اني انما فعلت ذلك ابتغاء وجهك ، فأفرج عنا.
فانفرجت منه فرجة. ثم قال الآخر
الصفحه ١٩٣ :
الواسطي ، قال :
سمعت داود بن أبي هند يقول : مرضت في أيام الطاعون بواسط ، فرأيت كأني انظر الى
الصفحه ١٩٦ : بن سعد بن عبادة.
أخبرني بذلك زكريا بن يحيى رحمويه.
(قال ابو الحسن :
ولد وهب بن بقية في سنة خمس
الصفحه ٢٠٠ : (٢) فيه جعفر (هو جعفر بن ابي طالب بن عبد المطلب ، الصحابي
الهاشمي ، المعروف بجعفر الطيار ، استشهد سنة ٨ ه
الصفحه ٢٠٧ : رضياللهعنه : اذا كان ثلاثة نفر في سفر ، فليؤمّروا عليهم أحدهم ذاك
أمير أمّره رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٣ : ليس له حاجة في النساء يصوم
النهار ويقوم الليل. فجاء أبو الدرداء فرحّب بسلمان ودعا له بطعام. فقال : ما
الصفحه ٢٤٦ : المحرم عن عطاء بن رباح عن عائشة رضياللهعنها ، قالت : قال رسول
__________________
(١١٢) كذا ما في
الصفحه ٢٥٥ :
توضع النواصي (١) إلا الله تعالى في حج أو عمرة».
ابراهيم بن موسى النجار
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا
الصفحه ٢٦٧ : الله بن سقيرة القزاز
كاتب هذا السماع الذي تضمنه هذا الكتاب ، في رابع جمادى الآخرة سنة ثمان وتسعين
الصفحه ٢٧٢ : بدار الكتب المصرية بالقاهرة ، في يوم الاربعاء الثامن عشر من جمادى
الآخرة من سنة ١٣٥٦ ست وخمسين بعد
الصفحه ١٥ :
الشابشتي : عمر
كسكر. (الديارات. ط ٢ ص ٢٧٤ ـ ٢٨٣).
شمس الدين الدمشقي
: واسط. (نخبة الدهر في عجائب