الصفحه ٦ : مؤلفه في ذكر أشهر محدّثي مدينة واسط الذين نشأوا فيها ، أو الذين قدموا
اليها ، حتى أواخر القرن الثالث
الصفحه ١٩ : م).
ولم تسلم لفظة
بحشل من تصحيف. فقد وردت في بعض المراجع بصورة نحشل (٦) ، وفي بعضها بصورة بحسل (٧).
وقد
الصفحه ٣٢ : ، إذ رأى راهبا راكبا على حمار له ، فراث الحمار ، فنزل
الراهب فأخذ الروث في ثوبه. فدعاه الحجاج فقال : ما
الصفحه ٣٥ : المهلّب بن أبي صفرة ، قال
: كان بين أهل مناذر (٢) وبين أهل البصرة قتال. فأصابوا منهم سبيا. فكتب في ذلك الى
الصفحه ٤٠ : .
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا وهب ، قال : انا صلة بن سليمان عن عوف عن الحسن ، قال : واسط مصر.
من رغب في
الصفحه ٥٦ :
عن أبي النعمان
القرشي ، ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلّى على امرأة ماتت في نفاسها وولدها من
الصفحه ٦٢ : : سألت
أنس بن مالك : هل قنت أبو بكر الصديق رضوان الله عليه في الفجر؟ قال : ومن هو خير
من أبي بكر.
حدثنا
الصفحه ٦٨ : فيها صورة امرأة من شبه يخرج الماء من ثدييها ، ثم قدمت بعد ذلك فسألته
: ما الذي أقدمك؟ قال : في طلب ابن
الصفحه ٧٢ : الأعمش) عن أبي سفيان ، قال : صلّت أم حبيبة رضياللهعنها (٢) في درع وخمار. فلما فرغت ، قالت للخادم
الصفحه ٨٤ : . يجيئه الرجل وقد ولد له. فيقول : ما تريد ، اسم العرب أو اسم الموالي؟.
فيخرج اليه صحيفة فيها أسماء. فيختار
الصفحه ١١٠ : أبو الحسن : فأما ما
روى عن ابيه فقد ذكرناه في أول كتابنا ، ومن روى عنه من التابعين فقد ذكرناه
الصفحه ١١١ : الجيد يخلط فيه
الشعير. فكرهه.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عمارة ، قال : ثنا محمد بن يزيد ، قال : ثنا شعبة
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم في حجّته وإني لبين جران (١) ناقة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهي تقصع (٢) بجرتّها (٣) ولعابها
الصفحه ١٣١ : فليخطّ خطا في الأرض لا يضرّه من مرّ بين
يديه».
حدثنا أسلم : قال
: ثنا عبد الخالق بن اسماعيل ، قال : ثنا
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم : «الحياء من الايمان والايمان في الجنة ، والبذاء من
الجفاء والجفاء في النار». (قال أبو الحسن : وقد