الصفحه ١٧ :
الفتوح. (القاهرة
١٩٠٦ ؛ ص ٢١٣).
عوّاد (كوركيس) :
مخطوطة في تاريخ واسط مدينة الحجاج. (الأخبار
الصفحه ٣٦ : «المأصر».
والمأصر سلسلة ، أو حبل يتسدّ معترضا في النهر ، يمنع السفن من المضي. (انظر :
مفاتيح العلوم
الصفحه ٤١ : (١) يسكن واسطا ، فلم يزل على ذلك حتى زال ملك بني أمية ، فسكن
فيها أهل السواد. وأما أهل الكوفة فخالطهم أهل
الصفحه ٤٧ : ، وكانت له صحبة. فقال : حدثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، انه من أكل في قصعة ثم لحسها استغفرت له القصعة
الصفحه ٦١ : خمسين ومائة. وقال : فيها ولدت يعني رحمه. وكان يصلي في مسجدنا
هذا. وكتب عنه اسحاق ويزيد وأصحابنا
الصفحه ٦٣ : تنقشوا في خواتمكم عربيا.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا زكريا بن يحيى ، قال : ثنا جرير عن منصور عن ربعي بن حراش
الصفحه ٦٤ :
السلاني ، قال : دخلت على أنس بن مالك منزله ، فرأيت في بيته مرافقا صفوا.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا علي بن
الصفحه ٦٦ : ، فذكروا
القسامة (٣) ، فقال : ما تقولون
__________________
(٧٠) في هامش الأصل :
صوابه : عمرو.
(٧١
الصفحه ٦٧ :
فيها؟ قالوا قد
قتلت بها الخلفاء وأقادت بها. فالتفت اليّ فقال : ما تقول يا عبد الله بن زيد؟
فقلت
الصفحه ٧٥ : الرجال بالجماعة والجمعة ، وعيادة المرضى ، واتباع الجنائز.
وأفضل من ذلك [٥٢] الجهاد في سبيل الله تعالى
الصفحه ٨٢ : ما نحن فيه.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا تميم ، قال : انا يزيد بن هارون ، قال : مات [٥٨] منصور بن زاذان
الصفحه ٩١ : عيسى ، قال : ثنا عبد الرحمن بن مهدي ، قال : ثنا أبو مروان شريك
هشام ، قال : رأيت سعيد بن جبير في حبس
الصفحه ٩٧ : عن حمزة بن دينار ، قال : كنت مع الحسن
جالسا في المسجد ، فدخل رجل فقال : صلّيتم؟. فقال الحسن : لا
الصفحه ٩٩ : : حصين بن عبد الرحمن ،
قال : كان ابن عمر يدعو : اللهم اجعلني من اعظم عبادك نصيبا في كل خير تعطيه في
هذا
الصفحه ١١٣ : صلّى في يوم وليلة اثنتي عشرة ركعة بنى الله تعالى
له بيتا في الجنة». قالت أم حبيبة : فلم أزل أفعله. قال