الصفحه ٢٣ : مجرى دجلة القديم يمرّ بواسط.
والشطر الشرقي من
واسط ، وهو أقدمهما ، كان فيه قبل مجيء الحجاج ، على ما
الصفحه ٢٢٨ : موسى ، وكان له اخ يقال له
سماك ، وكانا جميعا بواسط في أيام الحجاج) ، قال : ثنا أنس بن مالك ، قال : كان
الصفحه ٢٦٠ : وجاء في
جنازة محمد بن سلم ، فلقيه الخصيب بن سلم عند اصحاب الأنماط (٢) ، فعزّاه يزيد ، فقال له : يا أبا
الصفحه ٢٧٧ : ) :
١ ـ أسد الغابة في
معرفة الصحابة. (١ ـ ٥ القاهرة ١٢٨٠ ه).
٢ ـ الكامل في
التاريخ. (١ ـ ١٤ طبعة ترتبرح
الصفحه ٣٤٨ : يقضي الله تعالى فيه بأمره ٢٥٢
ما من صدقة أفضل
من صدقة تصدق بها على مملوك عند مليك سوء ١٠٢
ما من عبد
الصفحه ٣٤٩ : ردّ عن عرض
أخيه بالمغيبة ، كان له حجابا من النار ١٦٢
من سرّه ان يعظم
الله تعالى رزقه وان يمدّ له في
الصفحه ١١ : عنه وحديثهم ، ورواية المنسوب الى ذلك الراوي للتعريف بمركز كل شخصية في العلم
ودرجة توثيقه
الصفحه ١٣ :
٦٣٧ ه (١٢٣٩ م).
ولا نعلم لهذا الكتاب نسخة ما ، فهو اليوم في عداد المفقودات. وقد قال فيه بعض
الصفحه ٢٥ : ء والأدباء ، وانشىء فيها كثير من
المدارس.
وكانت واسط ذات
زراعة حسنة ، نظرا الى وفرة مائها وخصب أرضها. أما
الصفحه ٢٦ : أهل بلاد العراق برسم تعلم ذلك. وكان في القافلة التي وصلنا فيها جماعة من
الناس أتوا برسم تجويد القرآن
الصفحه ٣٣ : (٤) كبير السن قد أدرك سلطان الفرس : كنت مع أبي وكان مع كسرى.
فوقف في هذا الموضع ليصرف دجلة الى مجراها الأول
الصفحه ٢١٠ : ، إذ دفع الراعي غنمه في المراح (١) ومعه سخلة تيعر (٢). قال : ما ولدت؟ قال : بهمة (٣). قال : فاذبح لنا
الصفحه ٣٤٠ :
٤ ـ فهرس الآيات
القرآنية
(أ)
(إِذْ هُما فِي
الْغارِ) ٥٢
(إِذْ يَقُولُ
لِصاحِبِهِ : لا
الصفحه ٣٤٧ :
لا توضع النواصي
إلا الله تعالى في حج او عمرة ٢٥٤ ـ ٢٥٥
لا حسد الا في
اثنتين : رجل آتاه
الصفحه ٥ : «تاريخ
واسط» هذا من المؤلفات الجديدة عليّ. فان لي به صحبة قديمة ترجع الى سنين طويلة.
ذلك انني كنت وقفت في