الصفحه ٥٢ :
لِصاحِبِهِ : لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنا)(٢) مع من. فبسط يد أبي بكر فضرب عليها. ثم قال للناس :
بايعوا
الصفحه ٦٧ : عنبسة بن سعيد : وثنا أنس بن مالك كذا وكذا. قلت : إياي
حدّث أنس. قال أنس بن مالك : قدم على رسول الله
الصفحه ٨٦ : . ولا عندي ما
أخافك عليه. ثم قام.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا وهب ، قال : بلغني ان سيارا مرّ بحسان النبطي
الصفحه ٩١ :
من سعيد كلمة.
فقال إنه عزم علي. فقال : رأيت لعزيمة عدوّ الله عليك حقا ولم تر لأمير المؤمنين
ولا لي
الصفحه ٩٣ : مثلا بمثل ، فمن زاد
فقد أربى».
[٧٠] يحيى بن اسماعيل
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا أحمد بن سهل بن علي. قال
الصفحه ١٠٤ : حوشب بن يزيد قتل وعليه جبة خزّ. فقال له أبو اسحاق الشيباني : وانّ الحسين بن
علي رضوان الله عليه قتل
الصفحه ١١١ : تخلطهما جميعا أو تنبذ كل واحدة منهما على حدة.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عمار بن خالد ، قال : ثنا محمد بن
الصفحه ١١٨ : : «إنّ أكثر ما أخاف على أمتي الأئمة المضلّين. ولن تزال
طائفة من أمتي على الحقّ لن يضرّهم من خالفهم حتى
الصفحه ١٢١ :
الله الى الجنة.
قالت : لا تزكيني يا ابن عباس ، فو الله لو أنّ لي ما على وجه الأرض من صفراء أو
بيضا
الصفحه ١٢٨ : كنتم
تأتون وأنا في حال دنيا ، فكنت في هيئة الدنيا. وانكم الآن أتيتموني وأنا في حال
الآخرة ، فأنا على
الصفحه ١٤٠ :
عقيل عن ابن عباس رضياللهعنه انه كان يقول : اذا دخل الميت القبر باسم الله وفي سبيل
الله وعلى ملة
الصفحه ١٤٧ :
ربيعة ، فقالا :
هذا أضلّ من جمل أهله (١). فأشتدّ ذلك عليّ ، فلقيت عمر بن الخطاب رضوان الله عليه
الصفحه ١٥٨ : :
اللهم ، لا تسلّط على أمتي جوعا فيهلكهم بعامه ولا تسلط عليهم عدوا فيهلكهم بعامه
، ولا تلبسهم شيعا ، ولا
الصفحه ١٦٨ : :
بال أسامة هو اسامة بن زيد ، الصحابي المتوفى سنة ٥٤ ه ٦٧٤ م على مجلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٨ : : قال علي رضوان الله عليه يوم الجمل : قبض رسول الله
[١٦٥] فلم يعهد الينا في امارة عهدا نأخذ به.
ولكن