الصفحه ٣٤ : حصين بن أبي وائل ، قال : كان
النعمان بن مقرن على كسكر. فكتب الى عمر : أما بعد. فمثلي ومثل كسكر كمثل رجل
الصفحه ١٥٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من توضأ في يوم الجمعة فبها ونعمت ومن اغتسل فالغسل
أفضل».
علي بن
الصفحه ١٦٦ :
وعمر رضوان الله عليهما ويذكرونهما وينقصونهما بغير الذي هما له أهل. فدخلت على
علي بن أبي طالب رضوان الله
الصفحه ٦٤ : عليه.
حدثنا أسلم ، قال :
ثنا اسماعيل بن عيسى ، قال : ثنا خالي عمران ابن ابان ، قال : ثنا شعبة عن موسى
الصفحه ٣٤٦ :
عرضت عليّ اعمال
أمتى حسنها وسيّئها ، فوجدت في حسنها الأذى يماط عن الطريق ، ووجدت في
الصفحه ٥١ :
أهل الصفة ، ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لما اشتدّ مرضه ، أغمي عليه. فلما أفاق قال : «مروا
بلالا
الصفحه ١٦٧ :
يحبهما إلا مؤمن
تقي ولا يبغضهما إلا منافق رديء ، صحبا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الصدق
الصفحه ١٨٤ : البزوري ، قال : ثنا ابو حناب عن شقيق بن سلمة عن علي بن ابي
طالب رضوان الله عليه ، قيل له : ألا توصي يا
الصفحه ٢٦٦ :
الأوحد الصدر الكبير المحترم القاضي الأشرف بهاء الدين ابي العباس أحمد بن القاضي
الفاضل السعيد ابي علي عبد
الصفحه ٢٦٩ : أول كتاب التاريخ الى آخره على الشيخين الامام العالم تقي الدين ابي
الحسن علي بن المبارك بن الحسن بن
الصفحه ٣٤٤ :
محروما فإنه حقّ
على كل مسلم حتى يأخذ له بقرى ليلة في زرعه وماله ١١١
الايمان يعلو
ولا
الصفحه ٩ :
سبقت الاشارة
اليه. ولكننا ، مع ذلك ، عثرنا في تضاعيفها على كلمات وجمل كثيرة سها الناسخ عن
كتابتها
الصفحه ٥٥ : البدوي : انّا أهل البادية معانون على زماننا ،
لسنا بأهل الحاضرة. انما يكفي القبضة من التمر يشرب عليها من
الصفحه ٨٧ : سارية المسجد الجامع. وكان حسن الصلاة ، وعليه ثياب جياد. فرآه مالك بن دينار
، فجلس اليه فسلّم سيار فقال
الصفحه ١٠٦ :
حراش عن العوام بن حوشب عن ابي صادق ، قال : أتي علي بن أبي طالب رضوان الله عليه
برأس ، ففزع وقال : لم