الصفحه ١٤٧ : ،
فقلت : يا أمير المؤمنين اني كنت حديث عهد بنصرانية ، واني أردت الحج ، فألست ،
فقالوا : اقرن. ففعلت
الصفحه ١٥١ : كتاب الله تعالى أحب الي من حمر النعم وسودها. قالوا في أي
سورة هي؟ قال اذا مرّ بهنّ العلماء عرفوهن في
الصفحه ٢٥٩ :
سمعت يزيد بن
هارون يقول لابن هود : قد كنت نهيتك ان تنظر في كتاب الدور ، فلم عدت؟ فقال له رجل
: يا
الصفحه ١٢٧ :
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الحميد ، قال : ثنا يزيد ، قال : انا وليد التيّاس عن الحسن ، انه كان
لا
الصفحه ١٧٨ : بجرانه (٣). ثم انّ قوما طلبوا الدنيا يعفو الله عمن شاء ويعذب من
يشاء.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا محمد بن
الصفحه ٢٠٦ : يقول ان استطعت ان لا يصيب
ثوبك ثوب صاحب حديث فافعل.
__________________
(٢٢) الصاع : مكيال
تكال به
الصفحه ٢٦١ :
الشرح. والمراد بالعبارة اعلاه ، ان ثنيّته قد تقلقلت من موضعها ، فشدّها بالذهب.
وفي هذا دليل على معرفة
الصفحه ٣٤٧ : الله مالا فهو ينفق منه سرا آناء الليل وآناء النهار. ورجل
آتاه الله الكتاب فهو يتلوه آناء الليل وآنا
الصفحه ٩٧ :
الحسن البصري انّ
عائشة بنت عرار العدوية أتته فقال : لو لا انّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن
الصفحه ١٣٩ :
حدثنا أسلم ، قال
: حدثني زكريا بن يحيى أنه بات مع هشيم ففعل ذلك.
حدثنا أسلم ، قال
: حدثني وهب
الصفحه ١٦٧ : اليه الزكاة لانهما مقترنان في كتاب الله
تعالى انا أول من سنّ ذلك من بني عبد المطّلب ، وهو لذلك كاره
الصفحه ٢٣١ :
عباس رضياللهعنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «انّ لي وزيرين من أهل السماء ووزيرين
الصفحه ٢٥٨ : عن ابن جريج عن عمرو بن دينار عن
عكرمة عن ابن عباس ، قال : لا بأس بذبيحة المسلم وان نسي ان يسمّي. ولا
الصفحه ٦ : للهجرة ، وما كان لكل منهم من علم برواية الحديث.
ولا يسعني في هذا
المقام ، إلا أن أتقدم ببالغ الشكر الى
الصفحه ٣٥ :
عمر بن الخطاب.
فكتب عمر : ان
مناذر قرية من قرى السواد ، فردوا اليهم ما أخذتم منهم.
ذكر واسط القصب