الصفحه ٢٢ : ٨٤ ه (٧٠٢ أو ٧٠٣
م) وانتهى منها سنة ٨٦ ه (٧٠٥ م) (٢).
أنفق الحجاج على
انشاء هذه المدينة ، مبالغ
الصفحه ٢٣ : مجرى دجلة القديم يمرّ بواسط.
والشطر الشرقي من
واسط ، وهو أقدمهما ، كان فيه قبل مجيء الحجاج ، على ما
الصفحه ٢٤ :
فقد كانت شاهقة
حتى قيل انها كانت ترى من بلدة فم الصلح (١) الواقعة على سبعة فراسخ شمال واسط
الصفحه ٣٣ : . فقال له أبي : إنا نجدها في
الكتاب تلعب بملك ينفق عليها. ثم لا ترجع الى موضعها الاول. فتركها وانصرف
الصفحه ٣٩ :
خراج العراق كله
خمس سنين. فخاف من عبد الملك أن تثقل عليه النفقة. فكتب اليه : اني اشتريت موضع
[١١
الصفحه ٤١ :
أبو يزبد ، قال :
سمعت فضيل بن عياض وسأله رجل : يا أبا علي : أين أنزل؟ قال : واسط والمدائن
الصفحه ٤٤ :
[١٦] حدثنا أسلم ،
قال : ثنا علي بن الحسن بن سليمان ، قال : ثنا وكيع ، قال : ثنا شعبة عن أبي
الصفحه ٤٥ : وأعانهم على
ظلمهم (١). ذلك الثوب الذي أخلق. أو قال القي فتصدق به كان في جوار الله وفي ذمة الله
كنف الله
الصفحه ٤٦ : يسار
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا أحمد بن سهل بن علي الباهلي ، قال : ثنا النضر بن شدّاد بن عطية ، قال : قلت
الصفحه ٥٠ : اليمنى على اليسرى في الصلاة.
(قال أبو بكر :
ليس هو من الصحابة).
[٢٣] من روى عن المسور بن مخرمة من أهل
الصفحه ٦٢ : بوزنه. والفضة مثل ذلك.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا علي بن محمد يعني بن عقدة ، قال : ثنا داود بن رشيد ، قال
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم (وزاد فيه «لا
يقبل الله منه صرفا ولا عدلا فان لم تفعلوا فضعوا سيوفكم على عواتقكم ثم أبيدوا
خضراءهم
الصفحه ٦٦ : خالد عن أبي عميرة عن
أنس بن مالك بمثله.
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا نصر بن علي ، قال : ثنا قتيبة عن طعمة
الصفحه ٧١ : : استأذن أبو بكر رضوان الله عليه على رسول الله صلىاللهعليهوسلم. ثم جاء عمر رضوان عليه. ثم جاء عثمان
الصفحه ٧٨ : قال : قدم علينا وكيع سنة خمس وثمانين ومائة ، فنزل على أبي
عمير الخزاعي ، [٥٤] فقال ذات يوم : هل بقي من