الصفحه ٦١ : ، وخبره حق وصدق ، ونحن لا نعني بالعصمة إلا هداية القلب للحق ، ونطق اللسان
بالصدق ؛ فمن كان عنده للعصمة
الصفحه ٦٢ : لامتناع الخطأ ، والرجس عليهم بشهادة السمع المعصوم ، والا لزم وقوع الخطأ فيه
، وأنه محال.
واعترض الجمهور
الصفحه ٨١ : : ذهب بعض الناس إلى إخراج هذا
المعنى من هذه الاية ، وذلك لا يترتب إلا بأن يجعل إسم الذرية بمثابة نوعهم
الصفحه ١٠٢ : قوله « إلا المودة في القربى ٦ / ١٠٧ تحقيق النواوي ،
وابو الفضل ، وخفاجي ط النهضة الحديثة.
(٣) ساقطة
الصفحه ٤٦ : قطعاً صغيرة ثم يطبخ ويذر عليه الدقيق ، ولا تكون
الخزيرة إلا وفيها لحم ، فإذا لم يكن فيها لحم فهي العصيدة
الصفحه ١٠١ :
قال جامعه : [ ويظهر لي ] (١) أن الخطاب في الاية عام لجميع من آمن ،
وذلك أن العرب بأسرها قوم رسول
الصفحه ٦٨ :
لو وقع منه صلى الله
عليه وسلم لكان ذنبا في الصورة لا في المعنى ؛ لأن الذم لا يلحق به من الله تعالى
الصفحه ٩٠ : بينهما ، ويجوز أن يكون
المعنى : فيدخلها من صلح من آبائهم أي من كان صالحا ، لا يدخلونها بالأنساب. ويجوز
أن
الصفحه ٦٠ : طهروا ، وأذهب الرجس عنهم ، وكل
من كان كذلك فهو معصوم.
أما الأولى فلنص هذه الاية.
وأما الثانية فلأن
الصفحه ٥٥ : أنه بدل من الكاف والميم لم يجز عند أبي العباس محمد بن يزيد قال :
لا يبدل من المخاطب ، ولا من المخاطب
الصفحه ٧٠ : الله عنه ، من
أعلم [ الناس بما لله على عباده من الحقوق ، وما لأنفسهم والخلق عليهم من الحقوق
الصفحه ٤٥ : عائشة رضي الله عنها : خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم غداة ، وعليه
مرط مرحل (٣)
من شعر أسود ، فجا
الصفحه ٥٨ :
على جهة الموعظة ،
وتعديد النعمة بذكر ] (١)
ما يتلى في بيوتكن من آيات الله تعالى والحكمة. قال أهل
الصفحه ٦٥ : من جهة الله تعالى [ بين
] (٢) كلام بلقيس.
وقوله تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم * وإنه لقسم لو
الصفحه ٨٤ : .
فيقول : كنت أعمل لي ولهم. فيقال لهم : ادخلوا الجنة. ثم قرأ : ( جنات عدن
يدخلونها ومن صلح من آبائهم