الصفحه ٦٨ :
لو وقع منه صلى الله
عليه وسلم لكان ذنبا في الصورة لا في المعنى ؛ لأن الذم لا يلحق به من الله تعالى
الصفحه ٣٧ :
« ولا اعتبار بقول
الكلبي : « هم علي وفاطمة والحسن والحسين خاصة » فإنه توجد له اشياء من هذا
التفسير
الصفحه ٧٦ :
وولدها (١) ومن أحبهم من النار ».
وخرج الأمام أحمد من حديث أبي سعيد قال
قال رسول الله صلى الله
الصفحه ٦٠ : طهروا ، وأذهب الرجس عنهم ، وكل
من كان كذلك فهو معصوم.
أما الأولى فلنص هذه الاية.
وأما الثانية فلأن
الصفحه ١ :
فتحصل من ذلك أنّ استخلاف الله لداود
كان بمعنى إعطائه حق الحاكمية على الناس بمفهومها الواسع
الصفحه ١٣ :
فتحصل من ذلك أنّ استخلاف الله لداود
كان بمعنى إعطائه حق الحاكمية على الناس بمفهومها الواسع
الصفحه ٥٥ : أنه بدل من الكاف والميم لم يجز عند أبي العباس محمد بن يزيد قال :
لا يبدل من المخاطب ، ولا من المخاطب
الصفحه ٧١ :
في نفس الأمر يشبه
جري المقادير على العبد في ماله [ ونفسه ] بغرق [ أو بحرق وغير ذلك من الأمور
الصفحه ٩٤ :
شيئا ، ولكن لا
تؤذوني لقرابة ما بيني وبينكم ؛ فإنكم قومي وأحق من أطاعني ، وأجابني.
وعن عكرمة
الصفحه ٩٧ :
على ما جئتكم به
أجرا إلا أن توددوا إلى الله ، وتتقربوا إليه بالعمل الصالح ، والطاعة.
ثم ذكر من
الصفحه ٤٥ : عائشة رضي الله عنها : خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم غداة ، وعليه
مرط مرحل (٣)
من شعر أسود ، فجا
الصفحه ٥٨ :
على جهة الموعظة ،
وتعديد النعمة بذكر ] (١)
ما يتلى في بيوتكن من آيات الله تعالى والحكمة. قال أهل
الصفحه ٦٥ : من جهة الله تعالى [ بين
] (٢) كلام بلقيس.
وقوله تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم * وإنه لقسم لو
الصفحه ٨٤ : .
فيقول : كنت أعمل لي ولهم. فيقال لهم : ادخلوا الجنة. ثم قرأ : ( جنات عدن
يدخلونها ومن صلح من آبائهم
الصفحه ٨٨ :
٤
* * وقال تعالى : ( جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم ،
وأزواجهم وذرياتهم )
(١) قال أبو
جعفر