الصفحه ٦٦ :
الكتاب ، ثم هي
لازمة لكم ، فنحن أوردناها إلزاما لا إستدلالا.
قال الطوفي : واعلم أن الاية ليست
الصفحه ٧٦ : حدثني حتى كأني أسمعه من في رسول الله صلى الله عليه وسلم : «
إنما فاطمة بضعة مني يسرني ما يسرها
الصفحه ١٠٠ : .
وقال عبد الله بن القاسم في كتاب الطبري
: [ معنى الاية ] (٤)
إلا أن تتوددوا بعضكم إلى بعض ، وتصلوا
الصفحه ١٠٦ : المحمود البكري البغدادي الحنبلي قال : رأيت في المنام كأني
بمسجد رسول صلى الله عليه وسلم ، وقد انفتح القبر
الصفحه ٦٠ : من الكتاب والسنة
في علي رضي الله عنه [ وحده ] (٤)
، وفي فاطمة عليهاالسلام وحدها وفي
جميعهم ؛ أما
الصفحه ١١٠ :
الدعاء ، وانصرفنا (١). والله اعلم.
* * *
تتبعه مؤلفه أحمد بن علي المقريزي ، فصح
ذلك في ذي
الصفحه ٣٠ : ء الساري في معرفة خبر تميم الداري » ، أو القضايا الأقتصادية ،
مثل كتاب « إغاثة الأمة بكشف الغمة » و « شذور
الصفحه ٣١ : .
* كان من أبرز تلاميذ العلامة ابن خلدون
، وقد تأثر بمنهجه في كتابة التاريخ تأثرا عميقا ، وساعده على سلوك
الصفحه ٣٨ :
منهج
التحقيق
كان اعتمادنا في إخراج هذا الكتاب على
مصورتين :
النسخة الأولى عثرنا عليها بمكتبة
الصفحه ٦٧ : لسلمان الفارسي رضي الله عنه ،
بالطهارة والحفظ الألهي والعصمة حيث قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٧٣ : ] (١) تناوشه ، وهو يتحبب إليها ، فهذا فعل
المحب في حب من لا تسعده (٢)
محبته عند الله تعالى ولا تورثه القربة
الصفحه ٩٦ : ـ أو العباس ـ لنا
الفضل عليكم. فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأتاهم في مجالسهم فقال :
يا معشر
الصفحه ٧٤ :
الحب فيّ والرعاية
لجانبي ، وما ذاك على الحقيقة إلا من نقص إيمانك ، ومن مكر الله تعالى ، وإستدراجه
الصفحه ٤٤ :
عنكم
الرجس )
أي السوء ، والفحشاء يا أهل بيت محمد ، ويطهركم من الدنس الذي يكون في أهل معاصي
الله
الصفحه ٦٨ :
لو وقع منه صلى الله
عليه وسلم لكان ذنبا في الصورة لا في المعنى ؛ لأن الذم لا يلحق به من الله تعالى