الصفحه ٩٣ :
الله صلى الله عليه
وسلم وبينهم قرابة ، فقال : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا أن تودوني في القرابة التي
الصفحه ٣ : ............................................................ ١٣
١. التوحيد
في الذات ...................................................... ١٣
٢. التوحيد
في
الصفحه ٩ : الأحد
............................................................ ٣٢٤
الفصل السابع
الله والتوحيد في
الصفحه ١٥ : ............................................................ ١٣
١. التوحيد
في الذات ...................................................... ١٣
٢. التوحيد
في
الصفحه ٢١ : الأحد
............................................................ ٣٢٤
الفصل السابع
الله والتوحيد في
الصفحه ٥٩ : يدخلهم في الاية
التي خوطب بها ( الأزواج ) (٢)
؛ فذهب الكلبي وطائفة (٣)
أنها لهم خاصة ، وانما هي دعوة لهم
الصفحه ٨٣ : ابن عطية : وأرجح الأقوال في هذه
الاية القول الأول بمعنى أن الصغار والكبار المقصرين يلحقون بالآبا
الصفحه ٦٨ :
لو وقع منه صلى الله
عليه وسلم لكان ذنبا في الصورة لا في المعنى ؛ لأن الذم لا يلحق به من الله تعالى
الصفحه ٧٣ : ] (١) تناوشه ، وهو يتحبب إليها ، فهذا فعل
المحب في حب من لا تسعده (٢)
محبته عند الله تعالى ولا تورثه القربة
الصفحه ٧٨ :
(
واتبعتهم
) بالتاء ( ذرياتهم بإيمان ألحقنا بهم ذرياتهم
) جمعا في
الموضعين.
وقرأ أبو عمرو
الصفحه ٨٠ :
قال أبو علي الفارسي : إن حملت الذرية
على الصغار كان قوله : « بإيمان » في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٩٤ : رضي الله عنه ، أن النبي صلى
الله عليه وسلم ، كان واسطا في قريش ، وكان له في كل بطن من قريش نسبا فقال
الصفحه ٩٦ :
ما قرأت : ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )؟ قال : فإنكم لأياهم (١)؟ قال : نعم
الصفحه ١٠ :
الفصل الثامن
الله والتوحيد الافعالي
٢. التوحيد في التدبير
والربوبية
وجود الشرك
في التدبير
الصفحه ٢٢ :
الفصل الثامن
الله والتوحيد الافعالي
٢. التوحيد في التدبير
والربوبية
وجود الشرك
في التدبير