الصفحه ٨٠ :
قال أبو علي الفارسي : إن حملت الذرية
على الصغار كان قوله : « بإيمان » في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٨٧ : ] (١) الخدري ، عن النبي صلى الله عليه وسلم
فذكره ، قيل لشريك : يا أبا عبد الله علام حملتم هذا الحديث؟ قال : على
الصفحه ١١٠ : القعدة سنة ٨٤١ هـ والحمد لله وحده. وصلى الله على من لا نبي بعده.
* * *
____________
(١) ذكر
الصفحه ٩٦ : القربى ). قال : قربى النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال آخرون : بل معنى ذلك : قل لا
أسألكم أيها الناس
الصفحه ٦٤ : البيت إذا اطلق انما ينصرف إلى من ذكرناه دون النساء [ ولو ] (٣) لم يكن إلا شهرته فيهم كفى.
وإذا ثبت ما
الصفحه ٣٨ : صفحة ١٢٨ وينتهي إلى ١٤٢ وعدد سطورها ٢٥ سطراً من الحجم المتوسط
مكتوبة بالخط الفارسي الواضح ، وقد نقلت
الصفحه ١٠٠ : : قربى
الطاعة ، والتزلف إلى الله تعالى [ كأنه ] (٢)
قال : إلا أن تودوني لأني أقربكم من الله ، وأريد
الصفحه ١٠٦ : وجئت حتى
دنوت منه ، فقال لي : قل للمؤيد يفرج عن عجلان. فانتبهت ، وصعدت على عادتي إلى
مجلس السلطان
الصفحه ٤١ : .
وبعد ، فإني لما رأيت أكثر الناس في حق
آل البيت مقصرين ، وعما لهم من الحق معرضين ، ولمقدارهم مضيعين
الصفحه ٤٨ : ).
اللهم هؤلاء أهلي ، [ اللهم أهلي ] (١)
أحق » قال واثلة : فقلت من ناحية البيت : وأنا يا رسول الله من أهلك
الصفحه ٦٦ : نصا
ولا قاطعا في عصمة آل البيت وإنما قصاراها أنها ظاهرة في ذلك بطريق الأستدلال الذي
حكيناه عنهم
الصفحه ٩٥ : عطاء بن دينار يقول : لا أسألكم على
ما جئتكم به أجرا إلا أن تودوني في قرابتي منكم ، وتمنعوني من الناس
الصفحه ٧٨ :
الذرية في قراءة من قرأ : (
ذرياتهم ) (
والذين
آمنوا )
مبتدأ و ( أتبعناهم ) خبره ، و (
واتبعتهم ) فعل متعد
الصفحه ١٠٨ : أعمى ثم مضى إلى
المدينة النبوية ، ووقف تجاه قبر جده المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وشكا ما به [
١٤٢
الصفحه ١٠١ : الأمر بحب العرب أحاديث
، وأن قريشا أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليمن كلهم ؛ فإنهم كلهم
أبنا