الصفحه ٧٧ :
٢
* * وقال تعالى ( والذين آمنوا وأتبعناهم ذرياتهم بإيمان ألحقنا
بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم
الصفحه ٧٩ : ، ولو قلت : « أتبعت زيدا وعمرا ، وأورثت سالما
غانما احتمل » ، والحمل على ما ورد من نظائرها يقتضي أن عمرا
الصفحه ٨٥ : ] (٣).
قال الحاكم : صحيح على شرط الشيخين (٤).
وكان السابع من آبائهما.
* * *
قال جامعه : فإذا صح أن
الصفحه ٩٧ :
على ما جئتكم به
أجرا إلا أن توددوا إلى الله ، وتتقربوا إليه بالعمل الصالح ، والطاعة.
ثم ذكر من
الصفحه ٣٦ : عنهما » (١)
ثانيهما : أن المقريزي خالف الشيعة فيما
ذهبوا إليه من تخصيص آل البيت بأولاد علي وفاطمة
الصفحه ٩٩ : عندي قربى ، وان كانت تتفاضل.
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال : « من مات على حب آل محمد
الصفحه ٣٧ :
« ولا اعتبار بقول
الكلبي : « هم علي وفاطمة والحسن والحسين خاصة » فإنه توجد له اشياء من هذا
التفسير
الصفحه ٥٥ : الزجاج. قيل يراد به نساء النبي صلى الله عليه وسلم ، وقيل يراد به نساؤه ،
وأهله الذين هم أهل بيته ، وأهل
الصفحه ٧٠ : ، وأشار إلى سلمان الفارسي ، فسر سلمان [ الذي ] ألحقه بأهل البيت مما أعطاه
النبي صلى الله عليه وسلم من أدا
الصفحه ٥٤ : « س ».
(٣) ساقطة من « ق ».
(٤) في تفسير ابن
عطية : « أنت من أزواج النبي ».
(٥) الثعلبي : هو
أبو اسحاق أحمد بن
الصفحه ٧٢ : يلقاه غدا أو يرجو شفاعته ، وهو ما أسعف نبيه فيما سأله من المودة في قرابته ،
ثم انه جاء بلفظ المودة وهي
الصفحه ٦٣ : قالوا : الدليل على أن
أهل البيت في الاية [ هم ] (١)
من ذكرنا : النص والأجماع ؛ أما النص فما ثبت عن النبي
الصفحه ٥٧ :
وطهرهم تطهيرا ، فقالت أم سلمة : وأنا معهم يا نبي الله؟ قال : أنت على مكانك ،
وأنت على خير ». أخرجه
الصفحه ٩٤ : رضي الله عنه ، أن النبي صلى
الله عليه وسلم ، كان واسطا في قريش ، وكان له في كل بطن من قريش نسبا فقال
الصفحه ٦٥ : من جهة الله تعالى [ بين
] (٢) كلام بلقيس.
وقوله تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم * وإنه لقسم لو