الصفحه ٣٤ : في تفسير هذه الآيات على عمدة المفسرين أبي جعفر محمد بن جرير الطبري ، ثم
اقتبس نصوصاً أخرى من تفسير
الصفحه ٨٢ : ء رفع الله [ تعالى الأبناء إلى درجة الاباء ،
وإن كان الأبناء أرفع درجة من الاباء رفع الله ] (٢) الابا
الصفحه ٣٥ : نسب هذه الأسرة إلى
فاطمة الزهراء صحيح ، وأن ما قاله المعارضون لهذه الحقيقة ماهو إلا مقالة خصم
يتلمس
الصفحه ٩٣ : لقريش : لا أسألكم من أموالكم
____________
(١) في الطبري والبخاري
: « عجلت ».
(٢) انظر : صحيح
الصفحه ٥٢ :
جاء النبي إلى بيتي
، فقال : لا تأذني لأحد. فجاءت فاطمة ، رضي الله عنها ، فلم أستطع أن أحجبها عن
الصفحه ٦١ :
النبي صلى الله عليه
وسلم لما أرسله إلى اليمن قاضيا قال : يا رسول الله : كيف تبعثني قاضيا ولا علم
الصفحه ٥٠ :
البيت؟ قال : إنك
إلى خير ، أنت من أزواج النبي. قالت : وفي البيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعلي
الصفحه ٦٢ : بأن قالوا : لا نسلم أن
أهل البيت في الاية من ذكرتم ، بل هم نساء النبي صلى الله عليه وسلم بدليل سياقها
الصفحه ٤٦ :
سلمة رضى الله عنها.
قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم عندي ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين
الصفحه ٤٥ : عائشة رضي الله عنها : خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم غداة ، وعليه
مرط مرحل (٣)
من شعر أسود ، فجا
الصفحه ٥٣ : : هم زوجاته خاصة [ لا يدخل معهن رجل ] (٤) وذهبوا الى أن البيت أريد به مساكن
النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٥ : : وصلت إلى هنا يا عدو فقال له النبي صلى الله عليه
وسلم : « اليك يا محمد فإنه كان يحب ذريتي
الصفحه ٥٦ :
فقال عطاء ، وعكرمة
وابن عباس : هم زوجاته خاصة لا رجل معهن ، وذهبوا إلى أن البيت أريد به مساكن
الصفحه ٦٧ : يشبههم (١) ، فما يضيفون لأنفسهم إلا من له حكم الطهارة
والتقديس. فهذه شهادة من النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٨ :
٤
* * وقال تعالى : ( جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم ،
وأزواجهم وذرياتهم )
(١) قال أبو
جعفر