الصفحه ٦٥ :
أهلها
أذلة ، وكذلك يفعلون * وإني مرسلة إليهم
بهدية )
(١) ، فقوله : ( وكذلك يفعلون ). جملة معترضة
الصفحه ٧٤ :
بك حيث لا تعلم ، وصورة المكر فيه أن تقول [ ١٣٥ / ب ] وتعتقد أنك في ذلك ذاب عن
دين الله تعالى وشرعه
الصفحه ٨٣ : ابن عباس رضي الله عنهما أيضا أنه
فسر الذين آمنوا : بالمهاجرين والأنصار ، والذرية : بالتابعين.
قال
الصفحه ٥٢ :
جاء النبي إلى بيتي
، فقال : لا تأذني لأحد. فجاءت فاطمة ، رضي الله عنها ، فلم أستطع أن أحجبها عن
الصفحه ٧١ : [ ولا يجوز له أن يذم قدر الله ولا قضاءه ] ولكن ينبغي
أن يقابل ذلك كله بالرضا والتسليم ، وإن نزل عن هذا
الصفحه ٧٢ :
بحقوقهم أداها على
أحسن ما يمكن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : « لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت
الصفحه ٥٥ : [ البيت ] (٣)
: نصب على المدح. قال : وإن شئت على البدل قال : ويجوز الرفع والخفض. وقال النحاس
: إن خفض على
الصفحه ٥٨ : العلم بالتأويل : آيات
الله : القرآن ، والحكمة : السنة.
والصحيح أن قوله : ( واذكرن ) منسوق على ما قبله
الصفحه ٦٨ : وبما
أنزله ] (٣)
أن يصدق الله تعالى في قوله : (
ليذهب عنكم
الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
) فيعتقد في
الصفحه ٨٩ : : ( يدخلونها ).
وقال أبو اسحاق : وجائز أن يكون نصبا ،
كما تقول : « دخلوا وزيدا » أي مع زيد.
وقال ابن عباس
الصفحه ٨ : ..................................................... ٣٠٣
هل يمكن أن
يكون شيء واحد وثلاثة في آن واحد ؟ ......................... ٣٠٥
أقانيم ثلاثة
أم
الصفحه ٢٠ : ..................................................... ٣٠٣
هل يمكن أن
يكون شيء واحد وثلاثة في آن واحد ؟ ......................... ٣٠٥
أقانيم ثلاثة
أم
الصفحه ٣٩ : ما فيها من غريب الألفاظ ، وعرفنا بما فيها من أعلام.
والله نسأل أن يلهمنا الاخلاص في العمل
، وأن
الصفحه ٤١ : ، وبمكانتهم من
الله تعالى جاهلين ، أحببت أن أقيد في ذلك نبذة تدل على عظيم مقدارهم ، وترشد
المتقي لله تعالى على
الصفحه ٨٤ : يستحقوا درجته [ معه ] (٢) في الجنة لتقصيرهم ، فالمصطفى صلى الله
عليه وسلم أكرم على ربه تبارك وتعالى من أن