الصفحه ٥٤ : ابن عطية : والذي
يظهر [ لي ] (١)
أن زوجاته لا يخرجن عن ذلك ألبتة ، فأهل البيت : زوجاته ، وبنته
الصفحه ٧٠ : ، وأشار إلى سلمان الفارسي ، فسر سلمان [ الذي ] ألحقه بأهل البيت مما أعطاه
النبي صلى الله عليه وسلم من أدا
الصفحه ١٠١ :
قال جامعه : [ ويظهر لي ] (١) أن الخطاب في الاية عام لجميع من آمن ،
وذلك أن العرب بأسرها قوم رسول
الصفحه ٤٧ : حتى أخبرك عن هذا الذي شتموه ؛ اني عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذ جاءه علي ، وفاطمة ، وحسن ، وحسين
الصفحه ٨٢ :
الطبري قولا معناه أن الضمير في قوله : ( بهم ) عائد على الذرية ، والضمير الذي
بعده [ ١٣٧ / ب ] في
الصفحه ٦٧ : ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيرا ).
فلا يضاعف إليهم إلا مطهر ولا بد ؛ فإن المضاف إليهم هو الذي
الصفحه ٩٢ : أسألكم أيها القوم على دعايتكم إلى ما أدعوكم إليه من الحق
الذي جئتكم به ، والنصيحة التي أنصحكم ـ ثوابا
الصفحه ٤٤ :
عنكم
الرجس )
أي السوء ، والفحشاء يا أهل بيت محمد ، ويطهركم من الدنس الذي يكون في أهل معاصي
الله
الصفحه ١ :
فتحصل من ذلك أنّ استخلاف الله لداود
كان بمعنى إعطائه حق الحاكمية على الناس بمفهومها الواسع
الصفحه ١٣ :
فتحصل من ذلك أنّ استخلاف الله لداود
كان بمعنى إعطائه حق الحاكمية على الناس بمفهومها الواسع
الصفحه ٩٤ : رضي الله عنه ، أن النبي صلى
الله عليه وسلم ، كان واسطا في قريش ، وكان له في كل بطن من قريش نسبا فقال
الصفحه ٨١ :
رسول الله صلى الله
عليه وسلم : « إن الله ليرفع ذرية المؤمن إليه في درجته ، وإن كانوا دونه في العمل
الصفحه ٩٠ :
ويجوز أن يكون
معطوفا على الضمير المرفوع في : (
يدخلونها ) وحسن العطف لما حال (١) الضمير المنصوب
الصفحه ٢ :
ففي تلك البحوث سنبحث هل يجب أن يكون
الحاكم الإسلامي منصوباً من جانب الله سبحانه ؟ أو أنّ تعيينه
الصفحه ١٤ :
ففي تلك البحوث سنبحث هل يجب أن يكون
الحاكم الإسلامي منصوباً من جانب الله سبحانه ؟ أو أنّ تعيينه