الصفحه ٤٣ : المرسي صاحب « المحكم » في اللغة ، كان رأساً في العربية حجة
في نقلها ، وله كتاب « المخصص » في اللغة أيضاً
الصفحه ١٠٠ : .
وقال عبد الله بن القاسم في كتاب الطبري
: [ معنى الاية ] (٤)
إلا أن تتوددوا بعضكم إلى بعض ، وتصلوا
الصفحه ٧٦ : أوجعه (٤)
وقال : اذكرها عندك للشفاعة. فلما خرج لامه قومه ، وقالوا : فعلت هذا بغلام حدث؟!
فقال : إن الثقة
الصفحه ٧٩ :
يستضعفون
مشارق الأرض ومغاربها )
(١) ونحو ذلك.
والظاهر أنه يجوز العكس في الموضعين بأن
يقول
الصفحه ٦٠ :
احتج بها الشيعة على
أن أهل البيت معصومون ، ثم على أن اجماعهم حجة ؛ أما أنهم معصومون (١) فلأنهم
الصفحه ١٠٦ : كتاب : « درر
العقود » ونعم الرجل هو.
وحدثني قاضي القضاة عز الدين عبد العزيز
بن عبد العزيز بن عبد
الصفحه ٣١ : .
* كان من أبرز تلاميذ العلامة ابن خلدون
، وقد تأثر بمنهجه في كتابة التاريخ تأثرا عميقا ، وساعده على سلوك
الصفحه ٣٨ :
منهج
التحقيق
كان اعتمادنا في إخراج هذا الكتاب على
مصورتين :
النسخة الأولى عثرنا عليها بمكتبة
الصفحه ٥١ : سلمة :
____________
(١) انظر الطبري :
٢٢ / ٧ ، وتحفة الأحوذي كتاب التفسير : ٩ / ٦٦.
(٢) تفسير
الصفحه ١٠٥ :
وللشيخ شرف الدين الكوراني عندي ترجمة
في كتاب « درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة ». وكتب
الصفحه ٩٥ : : إلا أن تودوني لقرابتي كما
توادوني في قرابتكم ، وتواصلون بها ، ليس هذا الذي جئت به يقطع عني ، فلست
الصفحه ٣٤ :
الذي يدور حول ما
يجب لآل البيت النبوي من حب المسلمين لهم وتوقيرهم ، ونصرتهم ، ومودّتهم ...
واعتمد
الصفحه ٧٣ : ولا غرضك ] أنه جمال محض تتنعم [
بوقوعه منهم ] (٤)
، وتعلم أن لك عناية عند الله تعالى حيث ذكرك من يحبه
الصفحه ٣٦ : ويطهّركم تطهيراً )
: « والذي يظهر من الأدلة أنها عامة في جميع أهل البيت من الأزواج وغيرهم
الصفحه ٥٦ :
فقال عطاء ، وعكرمة
وابن عباس : هم زوجاته خاصة لا رجل معهن ، وذهبوا إلى أن البيت أريد به مساكن